Ahmed Oraby's Reviews > سرير الغريبة

“وأَقولُ لنفسي : سيطلع
من عَتْمتي قَمَرُ...”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“وعليك الوصول إلى خبز روحي لتعرف نفسك”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“لا حلول ثقافية لهموم وجودية”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“وما لون تلك العيون التي تحلمين
بها عندما تحلمين ؟”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“رُزقتُ مع الخبز حبك
ولا شأن لي بمصيري
ما دام قُربك”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“لا حديقة لي داخلي
وكلك أنت،،
وما فاض منك،،أنا "الحرة الطيبة”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“هل أنا أنت أخرى
و أنت أنا آخر ؟
" ليس هذا طريقي الى أرض حريتي
ليس هذا طريقي الى جسدي
وأنا، لن أكون " أنا" مرتين
ةقد حل أمس محل غدي
وانقسمت الى امرأتين
فلا أنا شرقية
ولا أنا غربية
ولا أنا زيتونة ظللت آيتين
لنذهب، اذا
"لا حلول جماعية لهواحس شخصية
لم يكن كافيا أن نكون معا”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“سيطلع من عتمتي قمر”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“هكذا نحن في حاجة للخرافه
كي نتحمل عبء المسافة ما بين بابين”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“انا امرأة لا أقلّ ولا أكثر
ُتطيّرني زهرة اللّوز
في شهر آذار ، من شرفتي
حنينا إلى ما يقول البعيد:
"المسيني لأُورد خيلي ماء الينابيع"
أبكي بلا سبب واضح ، و أحبك
أنت كما أنت ، لا سندا
أو سدى
و يطلع من كتفيّ نهارٌ عليك
و يهبط حين أضمّك ، ليلٌ إليك
و لست بهذا أو ذاك
لا ، لست شمساً ولا قمراً
أنا امرأةٌ ، لا أقلّ ولا أكثر”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“هُنالِكَ حُبٌّ يَمُرُّ بنا
دون أَن نَنْتَبِهْ ,
فلا هُوَ يَدْري ولا نحن نَدْري”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“هُنَالِكَ حُبُّ يَمُرُّ بنا
دون أَن نَنْتَبِهْ
فلا هُوَ يَدْري ولا نحن نَدْري
لماذا تُشرِّدُنا وردةٌ في جدارٍ قديم”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“فقد يتعب الحب فينا من الانتظار
ويمرض لكنه لا يقول”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“لا تتركيني تماما
ولا تأخذيني تماما
ضعي في المكان الصحيح
الزمان الصحيح
فأنت السبيل..وأنت الدليل”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“أنا من رأى غده،،إذ رآك..”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“ليس هذا طريقي الى أرض حريتي
ليس هذا طريقي الى جسدي
وأنا , لن أكون انا مرتين”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“إني عجبت لمن يعرف الحب
كيف يحب؟”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“حُرّيتي تجلس الآن قربي , وعلى
ركبتيَّ كقطٍ أليف . تُحدِّق بي وبما
قد تركتِ من الأمس لي”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“فليكن الحب ضربا من الغيب
وليكن الغيب ضربا من الحب”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“لم يكن عمرنا كافيا لنشيخ معا”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“وتحتاج أنشودتي للتنفس : لا الشعر شعر
ولا النثر نثر . حلمت بأنك آخر ما قاله
لي الله حين رأيتكما في الم��ام، فكان الكلام”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“هنالك حب فقير , ومن طرف واحد هادئ هادئ لا يكسر
بلور أيامك المنتقاة
ولا يوقد النار في قمر بارد
في سريرك”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“يجلسُ الليلُ حيث تكونين. ليلُك من
لَيْلَكٍ.بين حين وآخر تُفْلتُ إيماءةٌ
من أَشعَّة غمَّازتَيْك فتكسر كأسَ النبيذ
وتُشْعل ضوء النجوم .”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“وعما قليل.. يكون لنا حاضر آخر”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“فلتَكُنِ الأَرضُ ما
تومئين إليه .... وما تفعلينَهْ

جنوبيَّةٌ ,
لا تكفُّ عن الدَوَران على نفسها”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“لا أمّ لي يا ابنتي فلِدِيني هنا
هكذا تضع الارض في جسد سرّها
وتزوج أنثى الى ذكر.
فخذيني إليها إليكِ إليّ
هناك هنا . داخلي خارجي
وخذيني لتسكن نفسي إليكِ
وأسكن أرض السكينه”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“لنكون معا ..
كان ينقصنا حاضر لنرى أين نحن.
لنذهب كما نحن ،
إنسانة حرة وصديقا قديما
لنذهب معا في طريقين مختلفين
لنذهب معا ،
ولنكن طيبين”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“إن نظرت وراءك لن تبصري
غير منفى وراءك”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“وانتقلت إليك كما انتقل الاسم من كائنٍ نحو آخر
كنا غريبين في بلدين بعيدين قبل قليل
فماذا أكون غداة غدٍ عندما أصبح اثنين ؟
ماذا صنعت بحريّتي ؟
كلما ازداد خوفي منك اندفعت اليك ,
ولا فضل لي يا حبيبي الغريب سوى ولعي ,
فلتكن ثعلباً طيباً في كرومي

وحدّق بخضرة عينيك في وجعي
لن أعود الى اسمي وبريّتي
أبداً
أبداً”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“وأكثرُ ممَّا تقولُ يَدٌ لِيَدٍ على عَجَلٍ في مَهَبِّ السفر”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“قل لي ما مرّ في بال يوسف”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“((لا
أُمَّ لي يا اُبْنَتي فَلِدِيني هنا))
هكذا تَضَعُ الأرضَ سرّها ,
وتُزوِّجُ أُنثى إلى ذَكَر . فخذيني
إليها إليك إليَّ . هُنَاكَ هُنا . داخلي
خارجي . وخُذيني لتَسْكُنَ نفسي
إليكِ’ وأَسْكُنَ أَرضَ السكينهْ

سَمَاوِيَّةٌ ,
لَيْس لِي ما أَقولُ عن الأرض فيكِ
سوى ما تقولُ الغريبُ : سَمَاويَّةٌ....”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“إذا كنت آخر ما قاله الله لي، فليكن
نزولك نون ال "أنا" في المثنى. وطوبى لنا”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“ا اُسمَ لما ينبغي أن تكون عليه
الحياةُ سوى ما صَنَعْتِ بروحي وما تصنعينه...”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“فَابْتسِمي يُزهِرُ أكثَر
بَين فَرَاشَاتٍ غَمَّازَتَين”
― محمود درويش, سرير الغريبة

“فيَّ مثلك , أرض على حافة الارض
مأهولة بك او بغيابك”
― محمود درويش, سرير الغريبة