Ali Omar's Reviews > مقتل الرجل الكبير

الفكره حلوه انك تكتب عن حاكم مستبد فى زمنه وفى عز قوته انت بتتكلم أنها كانت سنه ١٩٩٩
شغل التلقيح اللى كان بيعمله ولسه سواء ع الحاكم السابق او الشخصيات الدينيه مثل الشعراوي الا ان انتلف حاله وبقا يهاجم بس اى جانب سواء ديني أو أخلاقي انما سياسه وكلام من ده قطع . جاب ورا اصلا الباقي محدش هيلومه ولا يتسئل عليه بالعكس دا هيقولوا عليه مفكر مثقف انما لو خبط فى النظام هيبقا بقدره قادر اخواني إرهابي عدو الوطن معتش أيام مبارك وقضايا زعزعه النظام . المهم
خلينا فالروايه كفكره حلوه انما من جوا مش تمام تحس انوا عايز يمشيها ع مزاجه وتحس فى أوقات أنها مش مربوطه
لك انك تتخيل ظابط فى الحراسات ولا وبتاع الرئيس كدا ياعم صلي ع النبي كلنا دخلنا جيش وشوفنا بعنينا حال الظباط وقضيه القتل سهله وبسيطه يعني انت تصدق ان اللى قتل السادات الزمر و الاسطنبولى بس تبقا اهبل فى فرق بين اللى نفذ واللى خطط واللى سهل واللى اتخلص من اداه الجريمه زيها زى أحداث ١١ سبتمبر نفس الفكره قالوا دول اللى فجروا واحنا نفرح نفس حوار جون كينيدي
تجي انت هنا تقتل رئيس ديكتاتور وظابط ينام تحت سريره بعد لما قتله وعدي وخرج وغيره من الثغرات
الجميل واللى عجبني انوا النهايه مش سعيده والحق انتصر
لان دى الحقيقه مش شرط ومش لازم الحق ينتصر
لاننا فى الدنيا
كل اللى ليه حق هياخده فالأخره
وعند الله تجتمع الخصوم .