What do you think?
Rate this book
س��ام
على متن يخت فلاخر، أبحر الأمير إلى ماربيا ثم اتجه صوب غرناطة. كان يريد أن يرى قصر الحمراء. عندما وقعت عيناه على القصر وجال في أرجائه، سرت فيه رعشة غامضة، وغمره حنين قديم، فاتخذ قراراً لم يسبقه إليه أحد: أن يبني قصراً مثله في الرياض!
كان قراراً غريباً هنأه عليه أوصدقاءه ومنافقوه...
وبينما هو مجتمع بهم، في أحد مطاعم ماربيا مزهواً بقراره، تقدم منه شيخ مغربي تشي عنياه بنبل عريق، وقال له: "أيها الأمير... احذر من لعنة القصر!".
كان قراراً غريباً هنأه عليه أوصدقاءه ومنافقوه...
وبينما هو مجتمع بهم، في أحد مطاعم ماربيا مزهواً بقراره، تقدم منه شيخ مغربي تشي عنياه بنبل عريق، وقال له: "أيها الأمير... احذر من لعنة القصر!".
238 pages, hard cover
First published January 1, 2008
About the author
هاني نقشبندي
10 books537 followersهاني إبراهيم نقشبندي،إعلامي وكاتب سعودي، الذي ولد في المدينة المنورة عام 1963، وهو خريج جامعة الملك عبد العزيز في جدة في تخصص "العلاقات الدولية". ويمارس هاني منذ عام 1984 الإعلام، وقد عمل في صحف العربية السعودية وترأس تحرير مجلات "سيدتي" و "المجلة"، اللتان صدرتا باللغة العربية في لندن، كما قدم البرنامج التلفزيوني الشهير "حوار مع هاني" لقناة تلفزيون دبي. وقد صدرت له في عام 2007 في بيروت الرواية القصيرة اختلاس. وتمكنت هذه الرواية خلال فترة وجيزة وبالرغم من منع نشرها من بعض الدول العربية من إعادة الطبع باللغة العربية ست مرات، وقد ترجمت هذا العمل الى اللغة الروسية
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 49 reviews
September 26, 2009
حين بدأت القراءة، ظننت أني سأتململ سريعا.. و كأني أقرأ حكاية من تلك الحكايات العالمية التي قرأتها طويلا في طفولتي، غير أن الكاتب ألبسها ثيابا عربية و اختار أسماء أقرب إلى حكايات ألف ليلة و ليلة.. كنت أظن أن الخيال و الأسطورة لا مكان لهما في الروايات العربية الحديثة، لكن نقشبندي استطاع أن يثبت لي العكس..
يتحدث عن أمير سعودي اعتاد السفر سياحة إلى أسبانيا و منها اتجه إلى غرناطة التي يزورها للمرة الأولى ليقع أسيرا في حب قصر الحمراء.. بكل التفاصيل الغامضة التي تُحاك حوله، و حين يقرر بناء قصر مماثل له في الرياض.. يصبح هو جزءا من ذلك الغموض.. و يدخل في متاهات تتداخل فيها الحقائق بالأكاذيب، و الواقع بالخيال.. يتحدث الكاتب بسخاء عن تفاصيل غرناطة و قصرها الواقف فوق تلته منذ قرون.. و كعادة العرب في البكاء على الأطلال، يقلب لواعج حسرته على ملك العرب الذي زال، يلوك الندم كثيرا على هذه الجنة التي ضيعها المسلمون..
حين يقلب في صفحات الماضي، تتكشف له الكثير من الحقائق التي تدخله عالما كان عنه بعيدا.. و يمنحه التاريخ مفتاحا لدخول بوابات عتيقة، يرى من خلالها النور، و يلج إلى دواخل نفسه.. ليعرفها أكثر و يكون أكثر قربا منها، حيث مشاعر الخوف التي تتملك أي إنسان حتى لو كان أميرا يملك مال الدنيا، سلام هو صوت الماضي الذي يعيد رواية التاريخ له بصورة مختلفة عن كل الروايات الزائفة التي تناقلتها كتب التاريخ و زخرفتها حتى غدت الأندلس أسطورة حقيقية..
ما الذي أضافته لي الرواية؟
لعلها زادت شغفي لزيارة قصر الحمراء و اشتمام عبق التاريخ بين جنباته.. لكنها أيضا منحتني أملا في الرواية العربية، القادرة على عبور الحد الفاصل بين الواقع و الخيال و النهوض برماد التاريخ لإعادة صياغته، و اجتياز الأفكار التقليدية المستهلكة إلى أبعاد أكثر جمالا و إبداعا..
يتحدث عن أمير سعودي اعتاد السفر سياحة إلى أسبانيا و منها اتجه إلى غرناطة التي يزورها للمرة الأولى ليقع أسيرا في حب قصر الحمراء.. بكل التفاصيل الغامضة التي تُحاك حوله، و حين يقرر بناء قصر مماثل له في الرياض.. يصبح هو جزءا من ذلك الغموض.. و يدخل في متاهات تتداخل فيها الحقائق بالأكاذيب، و الواقع بالخيال.. يتحدث الكاتب بسخاء عن تفاصيل غرناطة و قصرها الواقف فوق تلته منذ قرون.. و كعادة العرب في البكاء على الأطلال، يقلب لواعج حسرته على ملك العرب الذي زال، يلوك الندم كثيرا على هذه الجنة التي ضيعها المسلمون..
حين يقلب في صفحات الماضي، تتكشف له الكثير من الحقائق التي تدخله عالما كان عنه بعيدا.. و يمنحه التاريخ مفتاحا لدخول بوابات عتيقة، يرى من خلالها النور، و يلج إلى دواخل نفسه.. ليعرفها أكثر و يكون أكثر قربا منها، حيث مشاعر الخوف التي تتملك أي إنسان حتى لو كان أميرا يملك مال الدنيا، سلام هو صوت الماضي الذي يعيد رواية التاريخ له بصورة مختلفة عن كل الروايات الزائفة التي تناقلتها كتب التاريخ و زخرفتها حتى غدت الأندلس أسطورة حقيقية..
ما الذي أضافته لي الرواية؟
لعلها زادت شغفي لزيارة قصر الحمراء و اشتمام عبق التاريخ بين جنباته.. لكنها أيضا منحتني أملا في الرواية العربية، القادرة على عبور الحد الفاصل بين الواقع و الخيال و النهوض برماد التاريخ لإعادة صياغته، و اجتياز الأفكار التقليدية المستهلكة إلى أبعاد أكثر جمالا و إبداعا..
August 20, 2017
سلام
رو��ية تمزج الخيال بالواقع والتاريخ بالأسطورة.
وبعكس ثلاثية غرناطة التي تتطرق لتفاصيل الأحداث التاريخية. تتناول سلاّم التاريخ كمصدر للحقيقة وتتساءل عن مدى مصداقيته.
لغتها جميلة وإن كانت مثقلة أحيانا بالكثير من التشبيهات. وإيقاع الأحداث يتراوح بين التشويق والرتابة. تتابع أحداثها الغامضة لتطرح على القارئ العديد من الأسئلة حول التاريخ عموماً وتاريخ العرب في الأندلس خصوصاً.
من يكتب التاريخ؟ وكيف يجب أن نقرأ التاريخ؟
وهل يمكننا أن نتعامل معه بموضوعية؟
أم أننا نقرأه وفق انتماءتنا الثقافية؟
هل نجد فيه دروسا تفيدنا في مستقبلنا أم أن لكل زمن قوانينه الخاصة؟
ولعل السؤال الأهل هو: كيف يُصنَع التاريخ؟
اعتقد أن ما يميز هذه الرواية هي أنها تحرضنا على قرأة التاريخ من عدة وجهات نظر مختلفة. عندها قد نتحرر من التعصب والأوهام.
رو��ية تمزج الخيال بالواقع والتاريخ بالأسطورة.
وبعكس ثلاثية غرناطة التي تتطرق لتفاصيل الأحداث التاريخية. تتناول سلاّم التاريخ كمصدر للحقيقة وتتساءل عن مدى مصداقيته.
لغتها جميلة وإن كانت مثقلة أحيانا بالكثير من التشبيهات. وإيقاع الأحداث يتراوح بين التشويق والرتابة. تتابع أحداثها الغامضة لتطرح على القارئ العديد من الأسئلة حول التاريخ عموماً وتاريخ العرب في الأندلس خصوصاً.
من يكتب التاريخ؟ وكيف يجب أن نقرأ التاريخ؟
وهل يمكننا أن نتعامل معه بموضوعية؟
أم أننا نقرأه وفق انتماءتنا الثقافية؟
هل نجد فيه دروسا تفيدنا في مستقبلنا أم أن لكل زمن قوانينه الخاصة؟
ولعل السؤال الأهل هو: كيف يُصنَع التاريخ؟
اعتقد أن ما يميز هذه الرواية هي أنها تحرضنا على قرأة التاريخ من عدة وجهات نظر مختلفة. عندها قد نتحرر من التعصب والأوهام.
June 4, 2009
أصبحنا كمسلمين -وبطريقة آليّة- حينما تذكر الأندلس على مسامعنا شيء ما يضغط على قلوبنا بشدة , لكن هل تجدي الحسرة بعد مئات السنين ؟ كتبت لي صديقتي على الغلاف كإهداء :
"سلاّم رجل من فتنازيا الخيال يصف واقع المتباكين على الأطلال ."
وكأنها أطلقتها صرخته من فوق جبل شاهق ترددت في داخلي كالصدى :
واقع المتباكين على الأطلال
المتباكين على الأطلال
الأطلال !
,
لا أحبذ وإن كنت أفخر -بالحضارة الإسلامية في الأندلس-أن أميل لتلكَ الفئة التي تعتبر عهد المسلمين في الأندلس عهد ملائكي راقي بكل جوانبه فنحن - وكأي أمّه - لابد أن يمرَ التاريخ بسقطات لابد أن يتشوّه عهد ما لأنها ببساطة الطبيعة البشرية وهكذا تسير الأشياء تصاعداً وتنازلا حتى على المستوى الأخلاقي, ولا أحبذ التطرف المقابل الذي ينسفُ كل الحضارة والفن والفلسفة والعلم الذي كان للمسلمين في الأندلس وكل ما قدمناه كأساس لأوربا في شتى العلوم طب وفلك وكيمياء وغيرها, أتخذ موقع المفتخرة بالانجازات والسلاطين الذين يستحقون والمتبرئة من تجاوزات الطرف الآخر.
.
في سلاّم نقشبندي كان ينتمي للفئة المكذبة واللاغية لكل الحضارة التي تتهم المسلمين بأنهم شعب همجي وبربري تعدى على حقوق الغير في الأندلس حينما دخلوها فاتحين (مع أن سمة العصر السابق أن كل دولة تبسط نفوذها في كل الاتجاهات لأن القوة تُقاس بالمساحة يعني إن لم يبادروا سيجدون أنفسهم تابعين للغير), ولا احد ينكر الحريّة الدينية لغير المسلمين في الأندلس - يهود ومسيح- إذ أن سقوط الأندلس أضر أيضاً باليهود لأن الملك الأسباني طردهم أيضاً مع المسلمين المهَجرين من أرضهم.
وهذا شيء مما يثبته التاريخ عربي \ مسلم \يهودي\ أسباني بالإجماع , في الرواية يتهم المسلمين الأوائل و يستبعد أن تكون للغة العربية فضل على العلم وأيضاً يشكك في نية القواد المسلمين الذي تركوا الرخاء خلفهم في سبيل رفع كلمة الله والإسلام هل يعقل أن يموت الشخص بدون سبب أو دافع؟ هذا ما فهمته منه لا أعرف إن كان هناك مجازر سببها المسلمين في الأندلس ولا أستبعد لأن النفوس قد تضعف مقابل أشياء رخيصة من متاع الدنيا ولا أنكر بعض العصور التي كان بذخ ورخاء السلاطين والملوك أهم من الشعب المسلم الذي يموت حاجةً ,لكن متى تبنى الحضارة؟ أليست في عهود الرخاء؟ هل يجد الجائع أو المضطهد وقتاً ليألف كتاب أو يدرس علم معين ويبحر فيه؟,هذا دليل كافي على أن المسلمين في الأندلس عاشوا أكثر عصورهم برخاء وحياة معتدلة ساهمت في قيام الصناعات والعلم والفن والأدب وكل أركان الحضارية مادية ومعنوية .
مجرد رأي :
* القصة كفكرة رائعة لو أعطاها الكاتب حقها وبقيّ محايداً .
* الحكاية أخذت صبغة التقرير الصحفي لم تكن إلا ربع رواية .
* فشل نقشبندي أن يخفي الخط الفاصل بين الواقع والخيال إذ أن الانتقال بين ما يمكن الحدوث وبين الخرافة والخيال التي تجعل القارئ ومهما كانت الفكرة يسبح بالخيال ليعيش في المكان الذي أراده الكاتب (يشبه محاولات اليابانيين لصناعة أفلام قديماً حيث أن الإمكانات موجودة لكن الناتج واضح ومتصنّع)
* كل الأحداث التي ممكن أن تكون مثيرة للقارئ كانت في الربع الأخير من الكتاب جاءت بشكل مباشر وسريع والبداية كانت مملة بطيئة ,
* الجمل جاءت مباشرة بشكل فضّ مثلا: كان الأمير يحبه ,كان رماح ضخم , كانت المدينة نائمة.
* وأخيراً -شيء شخصي بحت- تضحكني أساليب النداء التي على هيئة : أيها الأمير أيها الساقي أيها المهرج في سلاّم استخدمها بكثرة مستفزة .
بتُ في الآونة الأخيرة لا أكف التفكير في نقطة مهمة فاجأتني بها الحياة , أنني كلما كبرتُ في العمر تيقنت من أن تعليمنا كاذب و تقل عدد الأشياء التي أفتخر بها حضارياً في تاريخنا, هل أتوقف عن الكُبر أم أكفُ عن الإطلاع ؟
أخاف أن أصل إلى مرحلة من الصدمة بالواقع المخزي ّ,وبكل الأحوال لا أستطيع أن أكف عن التقدم بالعمر ولا عن الإطلاع والفضول لمعرفة الأشياء, نجمتين واحدة للفكرة وأخرى لوصفه الحمراء وغرناطة والأحياء القديمة التي لاتزال قدماي تحلمُ معي بأن تلتهم طرقاتها مشياً يوماً ما وفقط .
"سلاّم رجل من فتنازيا الخيال يصف واقع المتباكين على الأطلال ."
وكأنها أطلقتها صرخته من فوق جبل شاهق ترددت في داخلي كالصدى :
واقع المتباكين على الأطلال
المتباكين على الأطلال
الأطلال !
,
لا أحبذ وإن كنت أفخر -بالحضارة الإسلامية في الأندلس-أن أميل لتلكَ الفئة التي تعتبر عهد المسلمين في الأندلس عهد ملائكي راقي بكل جوانبه فنحن - وكأي أمّه - لابد أن يمرَ التاريخ بسقطات لابد أن يتشوّه عهد ما لأنها ببساطة الطبيعة البشرية وهكذا تسير الأشياء تصاعداً وتنازلا حتى على المستوى الأخلاقي, ولا أحبذ التطرف المقابل الذي ينسفُ كل الحضارة والفن والفلسفة والعلم الذي كان للمسلمين في الأندلس وكل ما قدمناه كأساس لأوربا في شتى العلوم طب وفلك وكيمياء وغيرها, أتخذ موقع المفتخرة بالانجازات والسلاطين الذين يستحقون والمتبرئة من تجاوزات الطرف الآخر.
.
في سلاّم نقشبندي كان ينتمي للفئة المكذبة واللاغية لكل الحضارة التي تتهم المسلمين بأنهم شعب همجي وبربري تعدى على حقوق الغير في الأندلس حينما دخلوها فاتحين (مع أن سمة العصر السابق أن كل دولة تبسط نفوذها في كل الاتجاهات لأن القوة تُقاس بالمساحة يعني إن لم يبادروا سيجدون أنفسهم تابعين للغير), ولا احد ينكر الحريّة الدينية لغير المسلمين في الأندلس - يهود ومسيح- إذ أن سقوط الأندلس أضر أيضاً باليهود لأن الملك الأسباني طردهم أيضاً مع المسلمين المهَجرين من أرضهم.
وهذا شيء مما يثبته التاريخ عربي \ مسلم \يهودي\ أسباني بالإجماع , في الرواية يتهم المسلمين الأوائل و يستبعد أن تكون للغة العربية فضل على العلم وأيضاً يشكك في نية القواد المسلمين الذي تركوا الرخاء خلفهم في سبيل رفع كلمة الله والإسلام هل يعقل أن يموت الشخص بدون سبب أو دافع؟ هذا ما فهمته منه لا أعرف إن كان هناك مجازر سببها المسلمين في الأندلس ولا أستبعد لأن النفوس قد تضعف مقابل أشياء رخيصة من متاع الدنيا ولا أنكر بعض العصور التي كان بذخ ورخاء السلاطين والملوك أهم من الشعب المسلم الذي يموت حاجةً ,لكن متى تبنى الحضارة؟ أليست في عهود الرخاء؟ هل يجد الجائع أو المضطهد وقتاً ليألف كتاب أو يدرس علم معين ويبحر فيه؟,هذا دليل كافي على أن المسلمين في الأندلس عاشوا أكثر عصورهم برخاء وحياة معتدلة ساهمت في قيام الصناعات والعلم والفن والأدب وكل أركان الحضارية مادية ومعنوية .
مجرد رأي :
* القصة كفكرة رائعة لو أعطاها الكاتب حقها وبقيّ محايداً .
* الحكاية أخذت صبغة التقرير الصحفي لم تكن إلا ربع رواية .
* فشل نقشبندي أن يخفي الخط الفاصل بين الواقع والخيال إذ أن الانتقال بين ما يمكن الحدوث وبين الخرافة والخيال التي تجعل القارئ ومهما كانت الفكرة يسبح بالخيال ليعيش في المكان الذي أراده الكاتب (يشبه محاولات اليابانيين لصناعة أفلام قديماً حيث أن الإمكانات موجودة لكن الناتج واضح ومتصنّع)
* كل الأحداث التي ممكن أن تكون مثيرة للقارئ كانت في الربع الأخير من الكتاب جاءت بشكل مباشر وسريع والبداية كانت مملة بطيئة ,
* الجمل جاءت مباشرة بشكل فضّ مثلا: كان الأمير يحبه ,كان رماح ضخم , كانت المدينة نائمة.
* وأخيراً -شيء شخصي بحت- تضحكني أساليب النداء التي على هيئة : أيها الأمير أيها الساقي أيها المهرج في سلاّم استخدمها بكثرة مستفزة .
بتُ في الآونة الأخيرة لا أكف التفكير في نقطة مهمة فاجأتني بها الحياة , أنني كلما كبرتُ في العمر تيقنت من أن تعليمنا كاذب و تقل عدد الأشياء التي أفتخر بها حضارياً في تاريخنا, هل أتوقف عن الكُبر أم أكفُ عن الإطلاع ؟
أخاف أن أصل إلى مرحلة من الصدمة بالواقع المخزي ّ,وبكل الأحوال لا أستطيع أن أكف عن التقدم بالعمر ولا عن الإطلاع والفضول لمعرفة الأشياء, نجمتين واحدة للفكرة وأخرى لوصفه الحمراء وغرناطة والأحياء القديمة التي لاتزال قدماي تحلمُ معي بأن تلتهم طرقاتها مشياً يوماً ما وفقط .
June 4, 2009
في البدء كنت اتطلع الى أن تكون هذه الروايه اكثر
اهميه من روايته السابقه "اختلاس" من حيث المعالجة او الحدث او القصه ككل
لكن خاب أملي فلو اني قرأت هذه له كبدايه لربما كان الامر اقل وقعاً
فاختلاس مقارنة بهذه تعد نجاحاً ..
.
كان له في سلاّم محاوله فاشله لشد القارئ لكنه لم يفلح رغم أنه ألقى أكثر من طعم حتى يضمن ذلك بتطرقه للذاكرة العربية في الأندلس المفقود واسقاطاته على المناهج الدراسيه على أنها لم تزد عن كونها حبراً على ورق ولن تفيد أن تكون خلفية مفيده لمن اراد استرجاع معلومة منها بسسب الفكرة السائده "التكديس" اكثر من الاهتمام بعرض المعلومه ..
.
لكن هل استطيع ان اقول أنها ضعيفه رغم الرساله التي اراد ايصالها عن الوهم العربي في الاندلس وتعلقه المغلوط باسطورة قديمه ؟
احقاً كان المسلمون محتلون وأن ما فعلوه في الاندلس طوال 800 عام لا يتجاوز كونه افتعال للصراع ؟ اليست تلك فكرة خطيره أن تطرح بهذه الطريقه ؟
هل قُصد التشكيك أم الرغبه في اثارة فكره فقط ؟ من الصعب التكهن وسط ضعف
المحتوى فالشخصيات ضعيفه ومبلبله ومتراخيه والبيئه المحيطه ايضا
لم تكن بتلك الجوده التي ممكن تخيلها والتمطيط الذي آذاها كثيراً، لا اعلم لعلني ابالغ او ان هذا حقاً ما شعرت
به لكني لست بالنهايه سوى قارئه تحاول التعلم والاستفاده كلما مضى الوقت
.
رغم كل شيء هناك بعض الوقفات الجميله في الروايه لأجلها استحقت النجمه الثانيه
1- لولا الكتب التي نقرأها لما تعلمنا النيسان فلماذا سننسى إن لم نقرأ شيئاً نحفظه ؟
2- الانسان كالشمعه .. كلما ارتفع نورها اسرعت الى نهاياتها !
3- ليست السعاده في حصولنا على نا نريد ، بل تخيل حصولنا عليه !
اهميه من روايته السابقه "اختلاس" من حيث المعالجة او الحدث او القصه ككل
لكن خاب أملي فلو اني قرأت هذه له كبدايه لربما كان الامر اقل وقعاً
فاختلاس مقارنة بهذه تعد نجاحاً ..
.
كان له في سلاّم محاوله فاشله لشد القارئ لكنه لم يفلح رغم أنه ألقى أكثر من طعم حتى يضمن ذلك بتطرقه للذاكرة العربية في الأندلس المفقود واسقاطاته على المناهج الدراسيه على أنها لم تزد عن كونها حبراً على ورق ولن تفيد أن تكون خلفية مفيده لمن اراد استرجاع معلومة منها بسسب الفكرة السائده "التكديس" اكثر من الاهتمام بعرض المعلومه ..
.
لكن هل استطيع ان اقول أنها ضعيفه رغم الرساله التي اراد ايصالها عن الوهم العربي في الاندلس وتعلقه المغلوط باسطورة قديمه ؟
احقاً كان المسلمون محتلون وأن ما فعلوه في الاندلس طوال 800 عام لا يتجاوز كونه افتعال للصراع ؟ اليست تلك فكرة خطيره أن تطرح بهذه الطريقه ؟
هل قُصد التشكيك أم الرغبه في اثارة فكره فقط ؟ من الصعب التكهن وسط ضعف
المحتوى فالشخصيات ضعيفه ومبلبله ومتراخيه والبيئه المحيطه ايضا
لم تكن بتلك الجوده التي ممكن تخيلها والتمطيط الذي آذاها كثيراً، لا اعلم لعلني ابالغ او ان هذا حقاً ما شعرت
به لكني لست بالنهايه سوى قارئه تحاول التعلم والاستفاده كلما مضى الوقت
.
رغم كل شيء هناك بعض الوقفات الجميله في الروايه لأجلها استحقت النجمه الثانيه
1- لولا الكتب التي نقرأها لما تعلمنا النيسان فلماذا سننسى إن لم نقرأ شيئاً نحفظه ؟
2- الانسان كالشمعه .. كلما ارتفع نورها اسرعت الى نهاياتها !
3- ليست السعاده في حصولنا على نا نريد ، بل تخيل حصولنا عليه !
May 19, 2013
القراءة الأولى كانت في تالتة ثانوية تقريباً .. على فترات متقطعة في الخمس سنين اللي فاتوا كنت محمل بنوستالجيا كبيرة ناحية الرواية وشخصية ابن برجان بالتحديد كانت بتراودني كنموذج مهم لإمكانية معالجة التاريخ من خلال الفانتازيا .. القراءة التانية لسه خلصانة .. التعليق الوحيد الباقي عندي إن آخر 3 فصول في الرواية من أكتر الأشياء ابتذالاً من اللي قريته في حياتي .. ولو إني لسه بحب " ابن برجان " من باب ارتباطي بيه من القراية الأولى مش أكتر
November 21, 2009
سلاّم ..
رواية جميـــلة جداً جداً جداً ..
برأيي أنها كانت أفضل بكثير من اختلاس ..
بدت لي وكأنها رواية هاني نقشبندي الأولى ,
كُتِبت بذكاء لا يوصف .. وأبهرتني فكرة الرواية بحق .. :) ..
من أفضل ما قرأت ..
رواية جميـــلة جداً جداً جداً ..
برأيي أنها كانت أفضل بكثير من اختلاس ..
بدت لي وكأنها رواية هاني نقشبندي الأولى ,
كُتِبت بذكاء لا يوصف .. وأبهرتني فكرة الرواية بحق .. :) ..
من أفضل ما قرأت ..
November 15, 2010
| باسمة العنزي |
«حيث يكون الكذب... ستجد الحقيقة»
أعترف أني لم أتحمس لقراءة روايات الكاتب السعودي هاني نقشبندي، رغم قراءتي عنها لأنني وضعته ككاتب في إطار عواميده الصحفية المكتوبة بلغة سريعة لقارئ الصحف والمجلات. ولو أن مقالاته أيضا لها مريدوها ومتابعوها إلا أنها لا تعطي مؤشرا منصفا بشأن كتابته الروائية، التي فاجأتني منذ الصفحات الأولى لإصداره الثاني «سلاّّم»، الذي قادتني إليه الصدفة.
رحلة فانتازية مبنية على حدث واقعي عصري. خلطة عصرية غريبة من الأحداث والأبطال والأمكنة التاريخية، ما بين طرقات غرناطة وزوايا قصر الحمراء ومتاهات طنجة ويخوت ماربيا.
الجرأة والابتكار في الطرح وتناول ملمح من القصة الحقيقية لقصور بنيت على أرض الواقع وربطها بحكاية كحكايات ألف ليلة وليلة، مع صبغها بالغموض والترقب والتشويق، كل ما سبق لا يتفوق على مهارة الكاتب في صنع حدثه الخاص والعبور به من جدار التاريخ دون خدوش لعرضه للقارئ مع الكثير من العبارات المفخخة.
«ليست السعادة في حصولنا على ما نريد، بل في تخيل حصولنا عليه». الأمير الخليجي الشاب الذي يرغب في بناء قصر يشبه قصر الحمراء من دون سبب منطقي لذلك، حتى والقارئ يدرك منذ البداية أنه قام بتشييد قصره رغم النصائح كي لا تحل عليه اللعنة. الأمير لم يكن البطل الرئيسي في عمل حمل من الشكوك أكثر ما قدم من حقائق. حتى وابن برجان غير الواثق من أنباء التاريخ يخبر الأمير «ليس التاريخ توثيقا يعتد به لما حدث، بل توثيق لما نتمنى أن يكون قد حدث»* لا يفقد المتلقي قناعاته بشأن الماضي رغم تفاعله مع تصاعد أحداث العمل واستمتاعه به. كمتلق��ة ولو أنى لم أوافق سلاّم على رأيه بخصوص تاريخ الأندلس تحديدا، إلا أن الكاتب لم يدفع قراءتي باتجاه واحد، الأبواب كانت مشرعة على مزيج جميل من التكهنات والاختلافات.
«لقد عشنا كلنا لحظات من الترقب... كأننا ننظر إلى مشهد سينمائي. كل شيء كان مثيرا... أنت، أنا، رماح، الحمراء، سلاّم،الساروتي، رائحة الخبز، صليل المفاتيح، تطوان... الشاو...».*
الأمير المستثار من لعنة الحمراء الذي حذره منها عجوز فاسي غامض يدعى ابن برجان يسكن غرناطة، يظن أن المال يشتري التاريخ! وأن تقليد القصر وبناء ما يشبهه بالرياض سيكون عملا يدعو للفخر وربما محاولة لاستحضار رمز الحضارة الإسلامية فيه!
«نحن لا نرى الحقيقة... بل نحس بها أيها الأمير»*، العجوز الحكيم وسلاّم وحتى بدرو السائق الاسباني ورماح السمج مرافق الأمير جميعهم وضعهم الكاتب وسط حقل من الألغاز والأسئلة الصعبة، وعلى القارئ أن يبحث بنفسه عن مفاتيح الحكاية المخبأة عبر الصفحات أو فوق بوابات القصر.
براعة الكاتب في اللعب بعناصر التشويق في عمله أعطى للحكاية التاريخية بعدا ممتعا، أيضا المهارة في استخدام ظلال الحمراء كخلفية للحدث اسبغ على العمل نكهة مغايرة مقارنة بالأعمال الروائية العربية. الرموز المنثورة في العمل يلزمها قراءة موازية قادرة على التفكيك وإعادة تركيب الفكرة، كمتلقية شعرت أنني إن لم أعرف ماذا يعني الكاتب بشخصية ابن برجان فلن أفهم من هو الغرناطي وغيرها من اشكال الربط المفترضة، الشعور بالتحدي أثناء فعل القراءة والمشاركة في قولبة الحكاية بدا أمرا رائعا، أثناء قراءتي للعمل استحضرت بعض أعمال أمين معلوف والطاهر بن جلون وسيف الإسلام بن سعود، الأول بسرده التاريخي المتفرد والثاني بلغته المغامرة والثالث بزخم المعلومات المقدمة للمتلقي والحكمة من وراءها،شيء مشترك بين النقشبندي وبينهم وربما قطعة أرض يقفون عليها رغم اختلافهم!
عنوان العمل أظنه غير موفق، وأيضا السرد المطول لتحركات رماح وشطحاته كان بالإمكان التخفف منه، لأنه لم يضف للعمل أي قيمة، كما أن ابن برجان شخصية ساحرة في العمل لم تأخذ مساحتها الخاصة.
السؤال الوحيد الملقى كنرد بين دفتي الرواية والذي لم أجد إجابته في الصفحة الأخيرة... ما العلاقة بين تحفتي البناء قصر الأمير عبد الرحمن في الرواية وقصر الأمير الآخر في الرياض؟! إن استبعدنا إمكانية أن يكون هو ممكن المستحيل!
*المقاطع من رواية «سلاّم» لهاني نقشبندي،دار الساقي، الطبعة الثانية 2008
June 1, 2010
على متن يخت فلاخر، أبحر الأمير إلى ماربيا ثم اتجه صوب غرناطة. كان يريد أن يرى قصر الحمراء. عندما وقعت عيناه على القصر وجال في أرجائه، سرت فيه رعشة غامضة، وغمره حنين قديم، فاتخذ قراراً لم يسبقه إليه أحد: أن يبني قصراً مثله في الرياض!
كان قراراً غريباً هنأه عليه أوصدقاءه ومنافقوه...
وبينما هو مجتمع بهم، في أحد مطاعم ماربيا مزهواً بقراره، تقدم منه شيخ مغربي تشي عنياه بنبل عريق، وقال له: "أيها الأمير... احذر من لعنة القصر!".
....................................
سلاّم
شكرا هاني نقشبندي
على هذه الرواية المتألقة فعلا قد استطعت حقا أن تقارب لنا التأريخ ، فالموضوع أكبر من توظيف التأريخ، الذي لم يكن توظيفا كيفما اتفق ، عزيزي هاني ... رواية سلام من الراويات السعودية الرصينة فنا وابداعا... فهي لم تناقش الموضوع مناقشة عابرة ولم تأتي كالروايات التي طغت السوق السعودي ؛ بل جاءات رواية متماسكة تثير في المتلقي الكثير من الأسئلة والكثير من البوح والحوار، إنها من أفضل الروايات التي قرأت مؤخرا ...ط
دمت بهيا وممطرا بالود للآخرين
صالح السهيمي
جدة
كان قراراً غريباً هنأه عليه أوصدقاءه ومنافقوه...
وبينما هو مجتمع بهم، في أحد مطاعم ماربيا مزهواً بقراره، تقدم منه شيخ مغربي تشي عنياه بنبل عريق، وقال له: "أيها الأمير... احذر من لعنة القصر!".
....................................
سلاّم
شكرا هاني نقشبندي
على هذه الرواية المتألقة فعلا قد استطعت حقا أن تقارب لنا التأريخ ، فالموضوع أكبر من توظيف التأريخ، الذي لم يكن توظيفا كيفما اتفق ، عزيزي هاني ... رواية سلام من الراويات السعودية الرصينة فنا وابداعا... فهي لم تناقش الموضوع مناقشة عابرة ولم تأتي كالروايات التي طغت السوق السعودي ؛ بل جاءات رواية متماسكة تثير في المتلقي الكثير من الأسئلة والكثير من البوح والحوار، إنها من أفضل الروايات التي قرأت مؤخرا ...ط
دمت بهيا وممطرا بالود للآخرين
صالح السهيمي
جدة
July 26, 2019
الرواية جميلة وقد نجح هاني في نسج ترابط بين الأندلس الحاضرة الغائبة من خلال اماكن وشخصيات تتحرك في الجغرافيا والتاريخ حتى ان بطل الرواية زار مدينة شفشاون المغربية
January 15, 2013
(سقوط الاندلس ) ام ضياعها ام وضع طبيعي اّلت اليه ؟ مرحلة نسخ تاريخي تشبه تلك التي حدثت في الاندلس احسها وتمر بنا تجلت لي كثيرا في رواية (سلّام) ل الروائي السعودي هاني النقشبندي بدءا من الانقسامات التي حدثت والتي اّلت بالاندلس الى دويلات مصغيرة وضحالة المطالب وعدم توحدها وانتهاءا بتاّمر العدو والصديق على الصديق الاّخر الى حد شن الحروب عليه. واقع نمر به جعلني اؤمن بتناسخ العقول والطرائق مع اختلاف الازمنة وقد اعترضني تزوير كامل لمفاهيم وصلتنا حتى انني اصبت باكتئاب شديد احسني با��استغفال وتجاهل تام لوظائفي العقلية . اما السؤال الذي الّح علي كثيرا هو ان كيف لأي اكاديمي درس التاريخ في الجامعات العريقة او لنقل حظي بشرف استقصاءه ان يأتي ويسرد التاريخ كا يحب هو ان يكون في كتب تخاطب العقول الغضة ليخرج جيل لا يؤمن الا بالمسوّدات التاريخية ؟
زخم كثيف يحتمل تلك الرواية الصغيرة بكم صفحاتها اروع ما يمكن ان يقرأ هو نهايتها التي تحمل الكثير من معاني التسامح الديني وقبول الاخر والرضوخ (بحب) لمسلمات الاختلاف بين البشر والتغاضي عن العرقيات والطائفيات حتى بين الديانة الواحدة نفسها .بعض الحقائق التي غفلنا عنها في تاريخ الاندلس بدت واضحة في سرده اختتم الكاتب روايته برمزية لا مثيل لها فنراه يدعو الى اعادة فتح ملفات التاريخ وقراءته قراءة مطولة وحيادية مطلقة .
وكأن به يقول لنا : التاريخ ليس قصة يرويها لنا اجدادنا ولا يتحكم بسيره مال سلطان او عقائد اديان انه التاريخ كما حري به ان يكون !!!!!!!!
July 3, 2010
الرواية رائعة جداً من حيث وصف الأماكن والطرقات وتركيب أحداث الرواية فيها، برأيي أن الكاتب أبدع في جعل القارئ يغرق في تصور الرواية حتى يظن أنه يمشي في طرقات غرناطة البديعة ويشم رائحة الخبز مع الصباح ويسمع صوت السلاسل حينها، إلا أن نهاية الرواية التي شعرت أن الكاتب يملي فيها الفكرة الأساسية منها لم تعجبني جداً بالإضافة إلى أنني لا أتفق معه في فكرته الرئيسية. ةتبقى الرواية قطع من قطع الإبداع المتصل بعالم الأندلس الجميل
March 30, 2014
سلام من أجمل الرويات التي تناولت وجود العرب والمسلمين في الأندلس. أحداث الرواية تطرح رؤية مختلفة للأحداث التاريخية وتصحح بعض المفاهيم الخاطئة كحقيقة أسماء المدن الأندلسية مثل قرطبة وغرناطة وغيرهما. أعجبني في الرواية أنها تطرح تساؤلات غير اعتيادية وتصل بالقارئ إلى سؤال كبير: هل كان وجود الأمويين هناك فتحاً أم احتلالاً؟
September 18, 2009
رواية ذات بعد جميل فيها من الخيال والواقع مايجعلك تعيد التفكير في قضايا الامة .. نظره الى العهد القديم مع تطعيم بواقعنا الحالي
شدتني اليها ولم افلتها حتى اخر صفحاتها .. وانا الانسان الملول .. انصح بقرائتها
شدتني اليها ولم افلتها حتى اخر صفحاتها .. وانا الانسان الملول .. انصح بقرائتها
October 26, 2009
الفكرة جيدة جدا و لكن للاسف لم أحس بروحانية شخصية سلام، فكرة الرواية أكبر و أعمق من لغة الكاتب في الرواية.
July 8, 2010
تحمل و��هة نظر تاريخيه جديره بالاحترام والتأمل
September 15, 2010
أعجبتني جدا وروعتها في مزجه الخيال الذي بدا كانه واقع نتطلع له لن أحدثكم عن خيالي الذي ذهب بعيداً وانا اقرأها
November 4, 2010
رواية جميلة ذات بعد خيالي يشبه الخيال الطفولي..
لم أتوقع نهايه "قاتلة" كهذه !
لكن احداثها مثيرة ومشوقة !
لم أتوقع نهايه "قاتلة" كهذه !
لكن احداثها مثيرة ومشوقة !
May 28, 2011
وجه نظر آخرى لقصر الحمراء و الأندلس !!
November 12, 2010
عميقة!! مغازيها تحتاج لمن يدركها جيدا.. فكرة رائعة وضعت في رواية هادئة ذات طابع خرافي أسطوري..
أعجبتني الرواية كث��ييرا و أحببت الغوص في خفاياها..
أنصح بها و بقوووة =)
من أجمل ما قرأت
أعجبتني الرواية كث��ييرا و أحببت الغوص في خفاياها..
أنصح بها و بقوووة =)
من أجمل ما قرأت
January 26, 2013
التاريخ فضلات إنسان /هاني نقشبندي
March 21, 2019
ثاني اسوأ رواية (ان صح وصفها رواية) قرأتها في حياتي. لا حبكة روائية لا اسلوب في السرد ولا في الوصف (شعر ذقنه كاسوار الحمراء حين تضاء؟! بشرفك) ولا شيء عن الاندلس يستفاد من هذا الكتاب. كان باستطاعة الكاتب الاكتفاء بمقالة ليخبرنا رأيه ان "احتلال الاندلس هو سبب الصراع الديني بين الاسلام والمسيحية وانه سبب الحروب الصليبية" (كان اقله دعم مقاله باحداث تاريخية بدل ان يخترع شخصية سلام الخرافية. اه نسيت هو لا يؤمن بالتاريخ).
لو يخبره احدهم ان تشبيه "انقض كالاسد على فريسته" لم يعد يستعمله حتى طلاب الثالث ابتدائي.
لو يخبره احدهم ان تشبيه "انقض كالاسد على فريسته" لم يعد يستعمله حتى طلاب الثالث ابتدائي.
August 15, 2017
كتاب ممتع وخفيف للغايه ؛ يتحدث عن امير سعودي اشتري ارض واراد ان يبني عليها قصر الحمراء نموذج مشابهه طبق الاصل ؛ في الوقت نفسه جاءة رجل اسمه ابن برجان طلب منه ان يتوقف عن البناء للن القصر ملعون وان اؤاد ان يبنيه يجب ان يلجيء الي مصممه وهو السيروتي صاحب المفاتيج سلام ؛ وتبدأ القصه في البحث عن سلام ؛
القصه وان كانت خفيفه وبسيطه لكن معناها قوي جدا وهي رساله لغفوة الامه عن هدفها الاساسي وهو نشر الاسلام والتسامح والتوحيد ؛ القصه لغه عربيه رائعه واسلوب للغايه مشوق يستحق القراءة
القصه وان كانت خفيفه وبسيطه لكن معناها قوي جدا وهي رساله لغفوة الامه عن هدفها الاساسي وهو نشر الاسلام والتسامح والتوحيد ؛ القصه لغه عربيه رائعه واسلوب للغايه مشوق يستحق القراءة
June 12, 2019
كاتب هذه الرواية بحاجة إلى درس تأصيلي في التاريخ وخاصةً التاريخ الأندلسي؛ ليفهم أولاً الفرق الجوهري بين الفتح والإحتلال، وليعلم أيضاً أن السلام ليس دائماً هو الحل، وأنه أحياناً ضعف ومذلة.
كما أزعجني بشكلٍ خاص نظرته الدونية للمرأة، فهي بِنظره مجرد جسد وأداة مُتعة، ومع أنها تجسدت في كثير من المواضع والأحداث والأماكن في الرواية؛ إلا أنه لم يُنظر إليها بِاحترام كأي إنسان عادي ولو لمرة واحدة، وهذا المرض المُقزز -للأسف- مُتفشي عند كثير من الكُتاب، حيث تراه واضحاً في كتاباتهم.
كما أزعجني بشكلٍ خاص نظرته الدونية للمرأة، فهي بِنظره مجرد جسد وأداة مُتعة، ومع أنها تجسدت في كثير من المواضع والأحداث والأماكن في الرواية؛ إلا أنه لم يُنظر إليها بِاحترام كأي إنسان عادي ولو لمرة واحدة، وهذا المرض المُقزز -للأسف- مُتفشي عند كثير من الكُتاب، حيث تراه واضحاً في كتاباتهم.
January 6, 2018
ليست جيده
سيء أن يكون أمثال الكاتب ..من يكتبون روايات بهذا النمط
هل احتل المسلمون الأندلس ؟
روايه انهزاميه تمجد الغرب ..
ويبدو أن الكاتب لا يعرف الفرق بين الاحتلال والفتح ..
سيء أن يكون أمثال الكاتب ..من يكتبون روايات بهذا النمط
هل احتل المسلمون الأندلس ؟
روايه انهزاميه تمجد الغرب ..
ويبدو أن الكاتب لا يعرف الفرق بين الاحتلال والفتح ..
March 28, 2024
مشوقة بس النهاية مفتوحة
January 17, 2013
سلّام | هاني نقشبندي
- أُحسّ أننا نبحر نحو زمن آخر في هذا العتم...
- لدى العرب موهبة فذّة في استحضار التاريخ والركوع أمامه كصنم وثنيّ.
- كيف أنّ الإنسان يقتل الإنسان منذ قرون من أجل بناء هو لذات الإله!
- ولعلّ السرّ في شبابه أنّه لا يُخفي شيئًا في صدره، ولا يتحرّج من شيء أبدًا.
- سواد الليل يغمر القلب بلذّة بيضاء!
- لكلّ مستحيل ممكن.
- إن كان التاريخ صادقًا فيمكن أن يكون كاذبًا ومضّللًا بالقدر ذاته.
- ليست السعادة في حصولنا على ما نريد، بل في تخيّل حصولنا عليه!
- والوهمُ أصدق من الحقيقة أحيانًا!
- والنسيان موت من نوع آخر، كما هو بالقدر ذاته حياة أخرى!
- نحن أسرى خيالاتنا.
- الأشجار الكثيرة هي ما يصنع حديقة جميلة. كذلك الأديان. كلّها يقربنا إلى الله. وكلّها يصنع إنسانًا صالحًا وحديقة جميلة.
- أُحسّ أننا نبحر نحو زمن آخر في هذا العتم...
- لدى العرب موهبة فذّة في استحضار التاريخ والركوع أمامه كصنم وثنيّ.
- كيف أنّ الإنسان يقتل الإنسان منذ قرون من أجل بناء هو لذات الإله!
- ولعلّ السرّ في شبابه أنّه لا يُخفي شيئًا في صدره، ولا يتحرّج من شيء أبدًا.
- سواد الليل يغمر القلب بلذّة بيضاء!
- لكلّ مستحيل ممكن.
- إن كان التاريخ صادقًا فيمكن أن يكون كاذبًا ومضّللًا بالقدر ذاته.
- ليست السعادة في حصولنا على ما نريد، بل في تخيّل حصولنا عليه!
- والوهمُ أصدق من الحقيقة أحيانًا!
- والنسيان موت من نوع آخر، كما هو بالقدر ذاته حياة أخرى!
- نحن أسرى خيالاتنا.
- الأشجار الكثيرة هي ما يصنع حديقة جميلة. كذلك الأديان. كلّها يقربنا إلى الله. وكلّها يصنع إنسانًا صالحًا وحديقة جميلة.
January 17, 2013
أعجبتني الرواية كثيرا وخصوصا الد��ة التي منحها الكاتب في وصف الأماكن والطرق والأحوال عامه التي جعلت القارئ ينجذب لمعرفة التاريخ القديم لحضارة الأندلس
وكذلك دمج الخيال بالواقع وإعطائها طابع أسطوري خرافي
يجعل القارئ يغوص في أحداثها لمعرفة خفاياها الفكره التي اعتمدها الكاتب مثيره ولكن لم يوفق في إنهاء الروايه بنفس مستوى التشويق الذي جعل القارئ عنده في بدايتها
وكذلك دمج الخيال بالواقع وإعطائها طابع أسطوري خرافي
يجعل القارئ يغوص في أحداثها لمعرفة خفاياها الفكره التي اعتمدها الكاتب مثيره ولكن لم يوفق في إنهاء الروايه بنفس مستوى التشويق الذي جعل القارئ عنده في بدايتها
March 14, 2016
بكائية لأي رجل عربي يبكي الأندلس .
شخصيات هاني كثيرة هنا تتمركز حول الرجل الغائب الحاضر في شخصية كل عربي يبكي أطلال الأندلس وهو ” سلام “، وشخصية الأمير ورمح الرجل العابث . رجل التبعية المطلق الذي يمثل دور ” الأرجوز ” لدى كل أمير .
صنف هاني التواجد العربي في الأندلس منذ الفتح بالاحتلال . محاولاً من ذلك عدم تجديد التصادم بين الإسلامية والمسيحية . ونسي أن لكل مرحلة تاريخية ظروفها من سلبيات وإيجابيات تتصعد وفق سير زمني خطط لها .
شخصيات هاني كثيرة هنا تتمركز حول الرجل الغائب الحاضر في شخصية كل عربي يبكي أطلال الأندلس وهو ” سلام “، وشخصية الأمير ورمح الرجل العابث . رجل التبعية المطلق الذي يمثل دور ” الأرجوز ” لدى كل أمير .
صنف هاني التواجد العربي في الأندلس منذ الفتح بالاحتلال . محاولاً من ذلك عدم تجديد التصادم بين الإسلامية والمسيحية . ونسي أن لكل مرحلة تاريخية ظروفها من سلبيات وإيجابيات تتصعد وفق سير زمني خطط لها .
April 17, 2010
تلك النجمات الثلاثة لشغفي بحرف هاني :)
لكن بالفعل لايمكن بحال مقارنتها باختلاس التي أتت أكثر قوة في المعاني والصياغة ..
الرواية بها وصف جمالي آخاذ .. عن قصر الحمراء وبعض مدن المغرب .. لكن كهدف تاريخي من الرواية أجد بها اجحاف بحق ماقام به المسلمون على مدى ثمانية قرون في الأندلس وكيف نشروا فيها حضارة وقت ما كانت اوروبا تعيش عصور الظلام .
شخصياً : لا أنصح بها
لكن بالفعل لايمكن بحال مقارنتها باختلاس التي أتت أكثر قوة في المعاني والصياغة ..
الرواية بها وصف جمالي آخاذ .. عن قصر الحمراء وبعض مدن المغرب .. لكن كهدف تاريخي من الرواية أجد بها اجحاف بحق ماقام به المسلمون على مدى ثمانية قرون في الأندلس وكيف نشروا فيها حضارة وقت ما كانت اوروبا تعيش عصور الظلام .
شخصياً : لا أنصح بها
January 6, 2011
اخترت هذا الكتاب لانه يحكي عن الاندلس وعن قصر الحمراء وكعادة كل العرب كلنا يشعر بحنين نحو الاندلس نحو هذا المجد المفقود و الاندلس الضائع الكتاب يمتزج بين الاسلوب الواقعي و الخيالي لكنه لم يعجني و لم تعجبني نظرته لفتح الاندلس الكتاب ليس ممل لم ياخد مني الكثير من الوقت
ان تقرا كتاب و لايعجبك افضل بكثير اتقرا كتاب ولاتشعر بشي على السواء
ان تقرا كتاب و لايعجبك افضل بكثير اتقرا كتاب ولاتشعر بشي على السواء
Displaying 1 - 30 of 49 reviews