مؤلفاته: • "أن تمشي على يديك" قصص قصيرة جداً، دار واحة الكتب للنشر والتوزيع 2017 – القاهرة. • "على حين وطن" قصص قصيرة جداً، دار الريم للنشر والتوزيع 2018- الخرطوم. • "ذاكرة معدن" قصص قصيرة جداً، دار المصورات للنشر والتوزيع 2019 – الخرطوم. • "قصص الشطرنج- ثورة الأحجار" قصص قصيرة جداً، دار الريم للنشر والتوزيع 2021- الخرطوم. • "أن تقاد من الخلف" قصص قصيرة جداً مُترجمة إلى اللغة الانجليزية وتمَّ اختيارها من أفضل قصص الخيال لعام 2020 ضمن كتاب أنطولوجيا The Best Small Fictions، ونُشرت في مجلة “The Common” الأدبية الأمريكية عدد 17.
قصص قصيرة جدا لا تتجاوز القصة بضعة أسطر .. الأفكار بعضها جيد ومبتكر واعتمد الكاتب كثيرا على ثيمات لعوالم مستقبلية تسيطر أو تتعايش فيها الآلات مع البشر واختيار العنوان يشير إلى هذا الاتجاه .. لكن معظم القصص دون المستوى
عجبتني جدا القصص اغلبها خيال علمي تفاجأت بالمستوى وشعرت انه كان تحدي للكاتب, هناك قصص متربطة بقصص أخرى في نفس المجموعة كتتمة لها او منحى آخر للحدث, أعتقد ان هذا الفن الادبي الحديث يواكب عصر السرعة والقصص بالمجموعة كانت خاطفة ومباغتة
أعتقد ان الحسابات التي تهاجم لم تقرا العمل ولم تحترم متصفح الموقع الذي يتابع التعليقات والتقييمات، ربما هي وهمية تجارية غرضها ابتزاز الكتّاب لبيعهم تقييم وتعليق جيد، أو ابتزازهم لفرض رسوم واتعاب مقابل وقفهم للحملات المسيّسة، الكتاب بين جيد وجيد جدا، ليس رائع ولا سيء، هناك قراء سيعجبون به وآخرون لن يحبوا طريقة الكاتب وأسلوبه, وهذا أمر طبيعي وصحي، لكن أرجو من كلا الطرفين قراءة الكتاب أولا قبل تقييمه والحكم عليه، والابتعاد عن المهاترات ومضيعة الوقت
واحد من الاكونتات المأجورة عم تهدد الكاتب بصريح العبارة ويتحكيلو "وان عدتم عدنا" ٧ اساس انو بحرب مع الناس اللي عجبها الكتاب وعلقت عليه بموضوعية، انا بدي اسالو لهادا المرتزق، ليش بتدخل بأكتر من حساب وهمي لتساوي حملة عالكتاب وتهدد الكاتب، مين الجهة اللي استاجرتك لهاي الشغلة ولا بدك مقابل لوقف حملتك؟ اذا ما عجبك الكتاب فيك تقيمو متل ما بدك هادا حقك، ومن حقي كمان قيمو متل ما أنا قرأتو وبشوفو، عنجد اللي استحو ماتو
صاحب الحسابات الأكونتات المزيفة يخرج كل يوم باسم جديد وتعليق جديد, مرة يتوعد الكاتب ومرة أخرى ينصحه, ولا يكتفي بذلك بل يدعي أنه حريص على عدم وجود حسابات مزيفة هو أصلا من اختلقها لاملاء شروطه عالى الكاتب والغاء قراءه, أنصحك بأن تكف عن ذلك يكفيك حماقة
من المؤسف أن ترى كاتب يلجأ إلى الغش والخداع ويصنع العديد من الأكونتات المزيفة لرفع تقييم كتابه إذا كنت تفتقد للأمانة والصدق، فعلى الأقل احترم عقل القارئ
لا تنهَ عن خلُقٍ وتأتيَ مثلَه عارٌ عليك إذا فعلت عظيم الكاتب الذي يزيف عشرات الأكونتات المزيفة لرفع تقييم كتابه، بدلا من أن يشعر بالخزى والعار لفعلته التي تتعارض مع أخلاقيات عالم الأدب، ينتقد من يهاجمه مصرا على تكرار الخطأ وكتابة تعليقات تدافع عن الكتاب أخجل من نفسك وتوقف عن المكابرة وإن عدتم عدنا
ليس من العيب أن تخطئ، إنما العيب كل العيب أن تصر على الخطأ لاحظت من فترة طويلة أن هناك عشرات الأكونتات المزيفة تستهدف رفع تقييم الكتاب الحالي، وقمت بالتحذير من الأمر ونصح الكاتب، دون غرض من ذلك سوى أن يتوقف عن فعلته، لكنه بدلا من أن يعترف بالخطأ يصر عليه ويكتب تعليقات من أكونتات مزيفة يدافع بها عن نفسه أخجل من نفسك وأترك الكتاب للقراء للحكم عليه، وكفى مهاترات لا فائدة منها
لمن يقوم بصنع الأكونتات المزيفة لرفع تقييم الكتاب توقف عن صنع المزيد من الأكونتات، ولا تستخدم الأكونتات القديمة في كتابة تعليقات سخيفة أو للتصويت على التعليقات السابقة أو رفع ترتيب الكتاب على بعض قوائم القراء أترك الكتاب للقراء، وسأراقب الحساب يوميا بما فيه قوائم القراء، وسأخاطب الجودريدز لوقف كل حساباتك الوهمية
للأسف مازالت الأكونتات المزيفة مستمرة لتحسين صورة الكتاب، وآخرها من حساب وهمي باسم "قارئة سورية" قام بإضافة مراجعة، وآخر بنفس اسم الأكونت الحالي قام بتقييم كتاب أن تمشي على يديك، بالإضافة إلى الإعجاب بالمراجعات الإيجابية الوهمية، حتى أن أحد المراجعات من حساب وهمي حصدت 46 إعجاب في أقل من يوم احترم نفسك وتوقف نهائيا وإن عدتم عدنا
كالعادة ما زالت الأكونتات المزيفة مستمرة لرفع تقييم الكتاب، وآخرها من حساب وهمي باسم "قارئة سورية" قام بإضافة مراجعة بها سباب، وآخر باسم "ابراهيم علي" قام بإضافة تقييم بالمناسبة، قلة الأدب والرباية أن تصنع عشرات الأكونتات المزيفة لرفع تقييم أعمالك التي لا يقرأها أحد إلا نادرا ثم تتهم من ينصحك بالابتزاز، وهل طلب منك أحد شئ سوى أن تتوقف عن اللجوء إلى الغش وخداع القارئ، وتترك الكتاب للقراء وحدهم
قرأت كل التعليقات ومتعجب جدا, الاكونتات المزيفة عليها التوقف مباشرة احتراما للقارئ وحياده, لا أفهم أن يأتي البعض ويقوم بحملة لتأييد الكتاب ورفع تققيمه ولا أفهم كذلك وأتعجب من أن يأتي قارئ ويهاجم بكاونتات غير حقيقية كاتب, المسألة بسيطة وواضحة اتركو الكتاب للقراء فقط
لو تتبعت تقييم الكاتب نفسه وتاريخ اضافته للكتاب ستجد انه موضوعي بتقييمه, الأشخاص الأخرين معظمهم قيم الكتاب بموضوعية من 2 الى 5, إلا أنت وحدك بأسماءك عبير/بدر/ميمو/حمادة/مراقب تدخل بأسماء مختلفة وتضع تقييم واحد وتهاجم فقط وتتهم وتشهر, أدعو الجميع للكف عن ذلك وعدم الانجراف الى ما يرديه البعض والتقييم بشفافية دون التأثر بتحريض من اي جهة
من المخجل أن يدخل عالم الأدب أديب غشاش يدخل كل ساعة لصنع حسابات وهمية لرفع تقييم كتابه توقف احتراما للقارئ قبل أن يكون احتراما لنفسك تلك أفعال صبيانية حمقاء مفضوحة تماما