What do you think?
Rate this book
اللحظة الراهنة
آرثر وليزا لا يلتقيان سوى مرة واحدة كل عام... يمضي حياته سعياً وراءها... وتقضي حياتها تنتظره...
تحلم ليزا أن تصبح ممثلة، وتعمل في حانة في مانهاتن لتغطي تكاليف دراستها لفن الدراما، وذات مساء، تتعرف إلى آرثر كوستيلو، طبيب إسعاف شاب تنجذب إليه على الفور، مستعدة أن تفعل أي شيء وأن تواجه جميع المخاطر من أجله، إلا أن آرثر ليس رجلاً كسائر الرجال، وسرعان ما يفشي لها بالحقيقة المرعبة التي تمنعه من حبها: "ما يحدث لي لا يمكن تصوره، لكنه حقيقي..."
في مدينة نيويورك التي تتسارع التحولات فيها باطراد، يربط آرثر وليزا مصيرهما ليتجاوزا الكمائن والفخاخ التي نصبها لهما ألد أعدائهما: الزمن.
قصةٌ مثيرة ذات نهاية مذهلة... تأملٌ في علاقتنا ونظرتنا الخاطئة للزمن... درسٌ مدهش في الحياة...
تحلم ليزا أن تصبح ممثلة، وتعمل في حانة في مانهاتن لتغطي تكاليف دراستها لفن الدراما، وذات مساء، تتعرف إلى آرثر كوستيلو، طبيب إسعاف شاب تنجذب إليه على الفور، مستعدة أن تفعل أي شيء وأن تواجه جميع المخاطر من أجله، إلا أن آرثر ليس رجلاً كسائر الرجال، وسرعان ما يفشي لها بالحقيقة المرعبة التي تمنعه من حبها: "ما يحدث لي لا يمكن تصوره، لكنه حقيقي..."
في مدينة نيويورك التي تتسارع التحولات فيها باطراد، يربط آرثر وليزا مصيرهما ليتجاوزا الكمائن والفخاخ التي نصبها لهما ألد أعدائهما: الزمن.
قصةٌ مثيرة ذات نهاية مذهلة... تأملٌ في علاقتنا ونظرتنا الخاطئة للزمن... درسٌ مدهش في الحياة...
319 pages, Paperback
First published March 26, 2015
About the author
Guillaume Musso
38 books8,417 followersOne of the most popular authors in France today. From his early childhood with reading books and plays, Guillaume Musso became convinced that one day, he too would write novels. After finishing high school in France, Guillaume Musso left for the United States at the age of 19. He spent several months in New York City, living with other young foreigners and earning his money by selling ice-cream. He came home to France with his head filled with ideas for novels. The readers can easily see the influence his time in the United States has had on him, as the action in his books takes place overseas. He currently teaches in a high school in the south of France, all the while working on his novels. His first published novel was with Editions Anne Carriere in 2001: Skidamarink, this novel did not reach out to the masses however, but his following novels published on XO Editions have all been hugely successful, some of them translated into 20 languages. His novel, Afterwards, has been adapted to the big screen and was in cinemas January 2009, starring John Malkovich, Evangeline Lily and Romain Duris.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 1,028 reviews
December 1, 2018
كتابي ال (103) لعام 2018.
روايات غيوم ميسو بمثابة استراحة لطيفة وهادئة من الكتب الأخرى فبعد 3 روايات أرهقتني نفسيّاً (واحد ولا أحد ومائة ألف/ إمرأة في برلين/ شحاذو المعجزات) لم أجد رواية أخرى تنتشلني من الحزن الذي كنت أشعر به خلال كل تلك المدّة...
على الرغم من أن الكاتب يكرر نفسه من رواية لأخرى إلّا أنه يبقى الأفضل بالنسبة لي في هذا المجال.
التقييم:
🌟🌟🌟 3 نجوم.
روايات غيوم ميسو بمثابة استراحة لطيفة وهادئة من الكتب الأخرى فبعد 3 روايات أرهقتني نفسيّاً (واحد ولا أحد ومائة ألف/ إمرأة في برلين/ شحاذو المعجزات) لم أجد رواية أخرى تنتشلني من الحزن الذي كنت أشعر به خلال كل تلك المدّة...
على الرغم من أن الكاتب يكرر نفسه من رواية لأخرى إلّا أنه يبقى الأفضل بالنسبة لي في هذا المجال.
التقييم:
🌟🌟🌟 3 نجوم.
December 15, 2018
تذكر أنّ لدينا حياتين ، الثانية تبدأ حين ندرك أنّه ليس لدينا إلا حياة واحدة ...
من حكمة صينية قديمة ينسج غيوم ميسو شباك روايته ، ملقياً ببطلها آرثر كوستيلو في متاهة زمنية ستختزل 24 عاماّ من حياته في 24 يوماً ، بعبارة أخرى سيكون دمية تحركها أصابع خفية تبتر منه في أيام أجمل سنوات حياته ...
الحب يتغير بمرور الزمن ، نحافظ عليه بحسب الطاقة التي نكرسها له ، نتشبث به أو نضيعه . (كولم ماكان)
إضافةً على كونه رحالة لا ينفك يجتاز عصر دون أن يعيشه حقيقةً ، سيجد آرثر نفسه أمام تحدي آخر ..
فلكي يحافظ على علاقته بشخص لا يراه إلّا يوماً في السنة ، يتحتم عليه أن يمط الزمن ليضاعف الذكريات التي يتركها خلفه عند كل رحيل ...
لا تدع الحزن يقضي عليك ... قاوم الظلمات
يأخذ الكابوس أبعاده كاملةً حين يكتشف آرثر أن كلّ ما سيبنيه في هذه السنوات (الأيام) لن يكون إلا قصراّ رملياّ تهدمه الأمواج بلا رحمة ، ففي صبيحة اليوم الرابع و العشرين حين ينتهي من متاهته الزمنية لن يتذكره أحداً ممن التقاهم فيها ... !
التشويق .. الصراع مع القدر .. الروابط الإنسانية ، ثلاث نغمات ضبط عليها غيوم ميسو إيقاع روايته ..
ست��د نفسك خلالها شريكاّ في رحلة الأربعة و عشرين عاماً ، متلقياً الصدمة إثر الصدمة ، و مترقباً للمفاجأة الأخيرة و التي ستكون مؤثرة للغاية ..
فقد يعتقد المرء دوماً أنّ أمامه متسع من الوقت و أنه يستطيع تعويض كل اللحظات الضائعة ، لكن في الحقيقة اللحظة الراهنة هي كل ما نملك .
كل الحب لغيوم ميسو ، مُنقذي الدائم من ركود القراءة 💚
October 2, 2018
كما جرت العادة يدخلنا غيوم ميسو في قصة لا واقعية تحت تأثير مخدر الفنتازيا الذي يعيشه في كل مرة وهذه الكرة كانت بإنسان يعيش يوماً في السنة وينتقل إلى السنة التي بعدها بغض النظر عن الماهية التي أدخلته في هذه الحالة فإن القصة مكررة ...يجد فتاة يحبها ..يطوع اللاواقع إلى واقع وهكذا...تكرار ممل وإعادة للفكرة ضمن قولبة بسيطة مغايرة ...مع كل إصدار جديد يفقد الكاتب بريقه ويستحيل إلى مسخ مكرر من قصصه السابقة ....لا أنصح بها
March 16, 2017
Unlike all other people , I LOVEDIT and I have no idea whether it's because this is my first read after my reading slump or it's really a good book !
Okay I get it , Musso has some serious issues with New York , imaginary travelling-ish stuff ,complicated love stories , huge plot twists .. but he always seems to nail it and he somehow manages to get that WOW look on my face , especially in the end , that literally blew my mind.
Such a quick but very enjoyable read !
This book is full of suspense that you can't close it unless you finished reading all its pages .. and that's what I like about books .
Guys , If you're looking for a fantasy /romantic but a very beautifully well written book , I highly recommend L'instant Présent !
I flipping loved it .
Okay I get it , Musso has some serious issues with New York , imaginary travelling-ish stuff ,complicated love stories , huge plot twists .. but he always seems to nail it and he somehow manages to get that WOW look on my face , especially in the end , that literally blew my mind.
Such a quick but very enjoyable read !
This book is full of suspense that you can't close it unless you finished reading all its pages .. and that's what I like about books .
Guys , If you're looking for a fantasy /romantic but a very beautifully well written book , I highly recommend L'instant Présent !
I flipping loved it .
November 25, 2018
وحدها لحظات الحب والسعادة تستحق أن نعيشها وكأنها آخر لحظاتنا ... الماضي والمستقبل
وجميع الأمور التي حدثت وستحدث ستتلاشى أمام لحظة سعادة حقيقية من القلب
وما اقترفناه في الماضي من أخطاء علينا تجاوزه ومحاولة العيش دون تكرارها
تلك الفكرة التي أراد غيوم التعبير عنها بروايته إلا أن جرعة الخيال كان مبالغ بها ..لم تكن مقنعة
...بالنسبة لي ومملة لأبعد حدود و نهاية عجيبة زادت كرهي للرواية
آرثر و ليزا يقعان في الحب ويكون الزمن عدوهما ..هل سيهزمان الزمن وينتصر الحب ؟
" لا يمكننا مواجهة القدر . لا يسعنا إصلاح ما لا يمكن إصلاحه .. لا نستطيع العودة للوراء "
..في النهاية
غيوم بات يقع في فخ التكرار مع رواياته الأخيرة ومقياس حبك لما يكتب صار مقرونا بما قرأته
له حتى الآن ... هل سأتوقف عن القراءة له وانتظار روايته الجديدة اعتقد أن جوابي لا حتى اللحظة
وجميع الأمور التي حدثت وستحدث ستتلاشى أمام لحظة سعادة حقيقية من القلب
وما اقترفناه في الماضي من أخطاء علينا تجاوزه ومحاولة العيش دون تكرارها
تلك الفكرة التي أراد غيوم التعبير عنها بروايته إلا أن جرعة الخيال كان مبالغ بها ..لم تكن مقنعة
...بالنسبة لي ومملة لأبعد حدود و نهاية عجيبة زادت كرهي للرواية
آرثر و ليزا يقعان في الحب ويكون الزمن عدوهما ..هل سيهزمان الزمن وينتصر الحب ؟
" لا يمكننا مواجهة القدر . لا يسعنا إصلاح ما لا يمكن إصلاحه .. لا نستطيع العودة للوراء "
..في النهاية
غيوم بات يقع في فخ التكرار مع رواياته الأخيرة ومقياس حبك لما يكتب صار مقرونا بما قرأته
له حتى الآن ... هل سأتوقف عن القراءة له وانتظار روايته الجديدة اعتقد أن جوابي لا حتى اللحظة
September 2, 2020
قراءة هذا الكتاب كانت بمثابة القفز إلى قطار مسرعٍ جداً , يسير في وجهة لا أعرفها .. مغامرة تمر أحداثها بسرعة , لم يكن فيها وقت للحديث عن أشياء مملة او كتابة أحداث لمجرد الكتابة فقط .. مفهوم الزمن فيها نسبي فعلاً .. سنوات تمر بلحظات.. و لحظات نتمنى اختزال سنوات فيها ..
رحلة مجنونة أخرى مع غيوم ميسو , تبدأ أحداثها بشاب يأخذ ميراثاً غريباً من والده.. منارة فيها باب خطير, لا يجب فتحه أبداً, و عند فتحه تدخل في نطاق لعنته الغريبة و المخيفة..
ككل كتب غيوم ميسو , تشكل المغامرة العنصر الأهم , و النهاية غير المتوقعة العنصر المهم الآخر. أكثر ما أعجبني في القصة هو توطيف النسبية مع مفهوم الزمن, فالزمن في هذا الكتاب مقترن بلحظات معينة , يتوقف عندها و يسير.
أحببت الوتيرة التي سارت بها الأحداث, فلم أشعر بالملل على الإطلاق ,و لم أشعر أيضاً بأن الكاتب يريد أن ينهي القصة سريعاً .. فكل حدث أخذ وقته المناسب في الكتاب دون إفراط .
أنصح بقراءة هذا الكتاب جداً... و لكن لا أنصح بقراءة أعمال غيوم ميسو بفترات متقاربة .. اقرووا كتبه كلما اشتقتم إلى المغامرة و المفاجأة و ستجدون ما تبحدون عنه في هذه الكتب.
أحببتها جداً...
رحلة مجنونة أخرى مع غيوم ميسو , تبدأ أحداثها بشاب يأخذ ميراثاً غريباً من والده.. منارة فيها باب خطير, لا يجب فتحه أبداً, و عند فتحه تدخل في نطاق لعنته الغريبة و المخيفة..
ككل كتب غيوم ميسو , تشكل المغامرة العنصر الأهم , و النهاية غير المتوقعة العنصر المهم الآخر. أكثر ما أعجبني في القصة هو توطيف النسبية مع مفهوم الزمن, فالزمن في هذا الكتاب مقترن بلحظات معينة , يتوقف عندها و يسير.
أحببت الوتيرة التي سارت بها الأحداث, فلم أشعر بالملل على الإطلاق ,و لم أشعر أيضاً بأن الكاتب يريد أن ينهي القصة سريعاً .. فكل حدث أخذ وقته المناسب في الكتاب دون إفراط .
أنصح بقراءة هذا الكتاب جداً... و لكن لا أنصح بقراءة أعمال غيوم ميسو بفترات متقاربة .. اقرووا كتبه كلما اشتقتم إلى المغامرة و المفاجأة و ستجدون ما تبحدون عنه في هذه الكتب.
أحببتها جداً...
May 7, 2017
Everytime I finish his books, I never know what to say. He brings me in an other world where I can't be disapointed.
He definitely deserves more than 5 stars !!
He definitely deserves more than 5 stars !!
June 17, 2015
Još jedna standardna Mussoova fantasy priča sa dobro osmišljenim krajem i mnoštvom lijepih citata na početku svakog poglavlja :)
Read
February 24, 2019مراجعتين للرواية
---------
المراجعة الأولي
¤¤
لقاء غير متوقع مع غيوم ميسو
لقاء يشبه في طبيعته لوحة (بازل) عملاقة متداخلة الصور والاشكال والاحجام، تنتظر طوال الرواية ان تكملها .. فتأخدك السطور، والاحداث، ويزيد الغيظ في داخلك، وربما تقرر في لحظة ما ان تتركها من يدك
هذا ما حدث معي
تركت الرواية فترة .. يتملكني الغيظ من الاحداث المهلهلة ..
فالانطباع الذي تملكني في البداية شئ .. والاحساس الذي راودني بعد ذلك بمرور الاحداث، أحساس مختلف تماما
كنت اعرف انها خيالية بنكهة اجتماعية رومانسية .. وهذا لم يعجبني
فميسو يريدها رواية رومانسية باي شكل .. يريدك ألا تنسي انها عاطفية، واجتماعية، يحاول ان ينبهك لهذا في كل مرة، فلا تركني انعم بالخيال، ولا تركني احيا الرومانسية، كنت مشتتة ، بين بين .. حالي كحال البطل .. لا أغادر ولا أصل
!!
في الثلث الاخير منها .. زادت إثارة الاحداث قليلا .. ثم اكثر قليلا .. واكثر واكثر
وتوقعت المفاجأة .. وانتظرتها
وجاءت
وجاءت معها خيبة أمل )):
لم احب النهاية .. ولم اتمناها رغم كل شئ
فلقد كان من الممكن لهذه الرواية ان تكون ملحمة لا تنسي، خاصة مع فكرتها الجميلة الغريبة ، ان تكون كظل الريح مثلا .. وان تكون اطول واعمق
ولكن لا .. ضاعت الفكرة مع رومانسية زائفة غارقة في واقعية لا تكتمل
!!
غيوم ميسو
جميل منك ان تختار قلمك الخاص .. الرومانسي الغريب المزين بملكة الخيال
جميل منك ان تتمسك بما تحب
ولكن .. لا ترفع القارئ عنان السماء، ثم تسقطه علي ارض الواقع
إما ان تتركه في الخيال .. وتنهي الرواية في الخيال
وإما ان تتركه من البداية إلي النهاية في الواقع ..
لا تدع القارئ متأرجحا كهذا
#
المراجعة الثانية ¤¤¤¤
بها القليل من الحرق للأحداث .. القليل فقط
جاءت في ذهني فكرة أمس .. فكرة تقلب تصوري للنهاية تماما ..
فكرة تتناسب الي حد ما مع أسلوب ميسو المعتاد في النهايات غير المألوفة
هذه الفكرة .. ارجو ممن قراوا الرواية ان يفكروا بها، ويعطوني رأيهم
سؤال .. لماذا لا تكون قصة المنارة قد حدثت بالفعل ؟
وتكون كل احداث الرواية قد حدثت فعلا .. وليست مجرد رواية يكتبها البطل كما اوحي لنا في نهاية القصة ؟؟
لماذا لا تكون النهاية المكتوبة .. هي ما نسجته المنارة للعالم بعد انتهاء ال 24 سنة وعودة الامور لطبيعتها ؟
فلابد ان تعود للامور امام العالم بصورة واقعية منطقية أليس كذلك ؟
وفي الوقت نفسه ، لابد الا يكون للطفلين وجود ..
ولكن ليزا تذكرته أليس كذلك ؟
نعم .. كما تذكر والد البطل جده من قبل
فالصلة لم تنقطع تماما .. خاصة وان البطل ليس كاتبا من البداية ولكنه طبيب
!!!
حسنا .. اذا قبلت بالمراجع�� الاولي .. فالبطل كاتب من البداية .. وكل ما حدث من نسخ خياله ، لتأثره بمشكلاته الاسرية .. والامر كله رواية خيالية ليس اكثر
واذا قبلت بالمراجعة الثانية
فالبطل طبيب .. وعاش فعلا ��حداث المنارة .. وحين انتهت ال 24 سنة ، عادت الامور لنصابها الجديد ، في واقع معين نسجته المنارة للعالم ، لتبرير حياة البطل وغيابه
اممممممم ربما
كل ما سبق ربما
!!
Read
December 29, 2020Un livre que j'ai lu il y a longtemps.
" -N'aie pas peur,Arthur.Saute ! Je te rattrape au vol.
- Tu...tu es sûr, papa ?
J'ai cinq ans. Les jambes dans le vide,je suis assis sur le plus haut matelas du lit superposé que je partage avec mon frère. Les bras ouverts,mon père me regarde d'un œil bienveillant.
- Vas-y, mon grand !
- Mais, j'ai peur...
- Je te rattrape, je t'ai dit.Tu fais confiance à ton père, hein,mon grand ?
- Ben, oui...
- Alors, saute, champion !
Avec un large sourire, je m'élance dans les airs, prêt à m'accrocher au cou de l'homme que j'aime le plus au monde.
Mais, au dernier instant, mon père, Frank Costello ,recule volontairement d'un pas, et je m'étale de tout mon long.Ma mâchoire et mon crâne heurtent douloureusement le parquet.J'ai la tête qui tourne et l'os de la pommette enfoncé.
Avant que je fonde en larmes, mon père m'assene une leçon que je n'oublierai jamais :
- Dans la vie, tu ne dois faire confiance à personne, tu comprends, Arthur ?
Je le regarde, terrifié.
- À PERSONNE ! répéte-t-il avec un mélange de tristesse et de fureur contre lui-même. Pas même à ton propre père ! "
" -N'aie pas peur,Arthur.Saute ! Je te rattrape au vol.
- Tu...tu es sûr, papa ?
J'ai cinq ans. Les jambes dans le vide,je suis assis sur le plus haut matelas du lit superposé que je partage avec mon frère. Les bras ouverts,mon père me regarde d'un œil bienveillant.
- Vas-y, mon grand !
- Mais, j'ai peur...
- Je te rattrape, je t'ai dit.Tu fais confiance à ton père, hein,mon grand ?
- Ben, oui...
- Alors, saute, champion !
Avec un large sourire, je m'élance dans les airs, prêt à m'accrocher au cou de l'homme que j'aime le plus au monde.
Mais, au dernier instant, mon père, Frank Costello ,recule volontairement d'un pas, et je m'étale de tout mon long.Ma mâchoire et mon crâne heurtent douloureusement le parquet.J'ai la tête qui tourne et l'os de la pommette enfoncé.
Avant que je fonde en larmes, mon père m'assene une leçon que je n'oublierai jamais :
- Dans la vie, tu ne dois faire confiance à personne, tu comprends, Arthur ?
Je le regarde, terrifié.
- À PERSONNE ! répéte-t-il avec un mélange de tristesse et de fureur contre lui-même. Pas même à ton propre père ! "
February 10, 2017
Usually a huge Guillaume Musso fan, I cannot even tell how disappointed I am in this book. When I started reading this and the element of the time travel story appeared, I felt that it was a really poor copy of The Time Traveller's wife, not thought through, no attention to detail, not coherent. The reading could unfortunately not remedy this, I was bored reading this book, it did not really have anything new to offer, nor did it excit, in fact it was a drag to read it. What is worse it feels really heartbreaking to write this negative review...
January 1, 2019
للأسف لم ترتق رواية اللحظة الراهنة لمستوي التوقعات المنتظرة علي الرغم من معرفتي المسبقة لفخ التكرار الذي وقع فيه غيوم ميسو إلا أنني انتظرت رواية علي الأقل تماثل إنتاجه الأدبي من حيث الفكرة والحبكة والسرد ..
حتي الاقتباسات التي تجذبني في بداية كل فصل كانت بعيدة عن قلبي وعقلي ..
ربما كانت هذه الرواية تخص الكاتب بشيء أو بآخر ولكن يوجد فيها شيء ناقص عنصر أفقدها التأثير المطلوب من اللحظة الراهنة ..
آرثر كوستيلو رجل عالق في لعنة زمنية فعام كامل يُختصر إلي يوم وعليه في كل الأحوال أن ينقذ نفسه من الموقف ويذهب لقضاء الساعات مع حبيبته ليزا وعائلته وبين تقلبات الزمن القصيرة له والطويلة لليزا كان يجب أن يصارع الفقد والاختفاء ويعمل جاهدا لانقاذ حياته وحبه وعائلته وبعد محاولاته الفاشلة أصبح الرجل الذي يختفي ولم يكن يعلم أن ما يعتقده مسلم به سيختفي هو الآخر ..
القدر لا يمكن مواجهته بل كل ما نستطيع فعله هو العيش برضا وتقبل الأحزان ومحاولة استكمال حياتنا في هدنة مع الألم ..
يجب فقط أن نتسلح باللحظة الراهنة فلا يكدرنا الماضي ولا نكترث بالمستقبل فقط اللحظة الراهنة هي كل ما يهم ...
استمتعوا ...
دمتم قراء ❤❤❤
حتي الاقتباسات التي تجذبني في بداية كل فصل كانت بعيدة عن قلبي وعقلي ..
ربما كانت هذه الرواية تخص الكاتب بشيء أو بآخر ولكن يوجد فيها شيء ناقص عنصر أفقدها التأثير المطلوب من اللحظة الراهنة ..
آرثر كوستيلو رجل عالق في لعنة زمنية فعام كامل يُختصر إلي يوم وعليه في كل الأحوال أن ينقذ نفسه من الموقف ويذهب لقضاء الساعات مع حبيبته ليزا وعائلته وبين تقلبات الزمن القصيرة له والطويلة لليزا كان يجب أن يصارع الفقد والاختفاء ويعمل جاهدا لانقاذ حياته وحبه وعائلته وبعد محاولاته الفاشلة أصبح الرجل الذي يختفي ولم يكن يعلم أن ما يعتقده مسلم به سيختفي هو الآخر ..
القدر لا يمكن مواجهته بل كل ما نستطيع فعله هو العيش برضا وتقبل الأحزان ومحاولة استكمال حياتنا في هدنة مع الألم ..
يجب فقط أن نتسلح باللحظة الراهنة فلا يكدرنا الماضي ولا نكترث بالمستقبل فقط اللحظة الراهنة هي كل ما يهم ...
استمتعوا ...
دمتم قراء ❤❤❤
June 11, 2023
Ce Roman Un Labyrinthe Des Secrets qui te fais tourner la tête 100 fois avant de découvrir la vérité 😂
Chacun de ces chapitres contient un ensemble de choses mystérieuses difficile à les découvrir et trop difficiles de les croire en réalité, l’auteur a essayé de nous jeter dans la pure imagination de l’héros et les magnifiques voyages entre le passé et le présent, je l’ai beaucoup aimé comme tous les romans du Musso.
C’était le plus magnifique cadeau que je l’avais jamais eu et qui était parmi les autres romans de collection Musso ♥️
Chacun de ces chapitres contient un ensemble de choses mystérieuses difficile à les découvrir et trop difficiles de les croire en réalité, l’auteur a essayé de nous jeter dans la pure imagination de l’héros et les magnifiques voyages entre le passé et le présent, je l’ai beaucoup aimé comme tous les romans du Musso.
C’était le plus magnifique cadeau que je l’avais jamais eu et qui était parmi les autres romans de collection Musso ♥️
July 31, 2020
إلي اي مدي يمكن أن يسرقنا الزمن من الأشياء المهمة في حياتنا؟
تلك القصة العجيبة عن رجل يستيقظ كل يوم وقد مر عليه سنة كاملة بسبب لعنة ما ستفتح عينيك فعلا عن أهمية الزمن
العدو الرئيسي للحياة
القصة غير متوقع علي الاطلاق كيف ستنتهي..ولهذا سحر تشويق طوال الفترات الزمنية من 1992 الي 2015 وكيف تغيرت الحياة علي مدار ال24 عاما في 300 صفحة فقط
ربما تكون النهاية بالنسبة لي هي ما انقصت نجمة فقط لانني لم اتوقع انها هكذا ولكنها بالتأكيد جيدة جدا وتستحق ولا استطيع التفكير في نهاية غيرها
تلك القصة العجيبة عن رجل يستيقظ كل يوم وقد مر عليه سنة كاملة بسبب لعنة ما ستفتح عينيك فعلا عن أهمية الزمن
العدو الرئيسي للحياة
القصة غير متوقع علي الاطلاق كيف ستنتهي..ولهذا سحر تشويق طوال الفترات الزمنية من 1992 الي 2015 وكيف تغيرت الحياة علي مدار ال24 عاما في 300 صفحة فقط
ربما تكون النهاية بالنسبة لي هي ما انقصت نجمة فقط لانني لم اتوقع انها هكذا ولكنها بالتأكيد جيدة جدا وتستحق ولا استطيع التفكير في نهاية غيرها
May 23, 2019
كعادته غيوم ميسو يسحرنا ويأخذنا معه بمغامرة بوليسة جديدة، 300 صفحة من المتعة والتشويق ونهاية مليئة بالحب والألم تنذر ببداية جديدة.❤
P.S: أعتقد أن رواية الكاتب غيوم ميسو هذه المرة لم تنشر فقط للمتعة بل تحمل بين سطورها رسالة مهمة لكل من يترك سنوات حياته تمر مرور الكرام دون أن يغتنم كل لحظة وفيها وأن يحتفظ بذكرياتها.
P.S: أعتقد أن رواية الكاتب غيوم ميسو هذه المرة لم تنشر فقط للمتعة بل تحمل بين سطورها رسالة مهمة لكل من يترك سنوات حياته تمر مرور الكرام دون أن يغتنم كل لحظة وفيها وأن يحتفظ بذكرياتها.
July 21, 2017
3.5 stars.
The end was... disappointing. The whole book was really cool and it was such a quick read but the end was just... I was expecting something more spectacular than that, something that would have make me all "ooooooh that's why!" and not "oh. okay. that's all". Anyway cool book !
The end was... disappointing. The whole book was really cool and it was such a quick read but the end was just... I was expecting something more spectacular than that, something that would have make me all "ooooooh that's why!" and not "oh. okay. that's all". Anyway cool book !
July 15, 2019
* إن نعيش اللحظة الراهنة.
ألا ندع ثقل الماضي أو لا يقين مستقبلنا يُفسد جمال اللحظة.
ألا ندع ثقل الماضي أو لا يقين مستقبلنا يُفسد جمال اللحظة.
February 2, 2017
„Vierundzwanzig Stunden“ lautet der Titel des neuesten Romans des französischen Autors Guillaume Musso. Und wie so oft in seinen Büchern, erzählt er auch hier eine außergewöhnliche Geschichte:
Arthur Castello erbt von seinem Vater einen Leuchtturm, welcher sich bereits seit Jahrzehnten im Besitz der Familie befindet. Doch mit dem Erbe sind zwei Bedingungen verknüpft: den Leuchtturm niemals zu verkaufen und niemals die zugemauerte Tür im Keller des Leuchtturms zu öffnen.
Wenn Arthur eines von seinem Vater gelernt hat, dann, dass er niemandem vertrauen kann – auch nicht seinem eigenen Vater. Und so macht sich Arthur daran, sich über das Verbot seines Vaters hinweg zu setzen und die geheimnisvolle Tür zu öffnen.
Musso hat schon so einige Romane veröffentlicht und auch wenn ich bisher (noch) nicht alle gelesen habe, so mochte ich die, die ich schon gelesen habe, sehr gerne. Bisher konnten mich seine Geschichten nämlich immer absolut überraschen, auch weil sie oft so gänzlich anders verlaufen, als man es als Leser erwarten würde. Und „Vierundzwanzig Stunden“ bildet hinsichtlich dessen keine Ausnahme.
Schon der Prolog entfacht sofortige Neugier und sorgt für den ersten kleinen Schock-Moment. Wenige Seiten später geht es dann noch spannender weiter – und als Leser ist man nun erst recht gefesselt. Was die Spannung angeht, so kann es dieser Roman mit jedem guten Thriller aufnehmen. Man kommt nämlich wirklich kaum vom Buch weg, sondern fliegt nur so durch die Seiten und diese Geschichte. Ganz entgegen seinem Titel, braucht man sicherlich weitaus weniger als vierundzwanzig Stunden zum Lesen, das ist sicher.
»Was bedeutet diese Inschrift? ›Vergiss nicht, dass man zwei Leben hat‹?«
»Das ist eine alte chinesische Weisheit: Man hat zwei Leben, und das zweite beginnt in dem Moment, wo einem klar wird, dass man doch nur eines hat.«
Zur Handlung selbst kann ich gar nicht allzu viel sagen – und möchte es auch nicht – da man diese schlichtweg selbst entdecken muss. So viel sei aber gesagt: sie ist ziemlich außergewöhnlich und ruft alle möglichen Gefühle hervor. Stellenweise fühlte ich mich zwar, als ob ich etwas im rasanten Schnelldurchlauf entdecken würde, doch losgelassen hat sie mich zu keinem Zeitpunkt. Und obwohl ich es im Grunde mittlerweile von Musso gewohnt sein sollte, dass er es liebt, seine Leser ein bisschen in die Irre zu führen und zu überraschen, hat er es geschafft, dass ich auch hier wieder am Ende seiner Geschichte völlig sprachlos zurück blieb. Einige haben dieses Ende bereits kritisiert, und wenn ich ehrlich bin, bin auch ich selbst kein großer Liebhaber solcher Enden – doch hier passt es. Es passt zur Geschichte, genauso wie es zu Musso passt. Letztendlich geschieht dadurch nur eins: man denkt noch nach Beenden des Romans über das Gelesene nach und spinnt die Story eventuell selbst ein wenig weiter. Je nach persönlicher Gefühlslage.
Mussos neuestes Werk ist hochspannend, ein wenig mysteriös und weiß definitiv zu überraschen. Wer es bisher verpasst hat, einen Musso-Roman zu lesen, darf sich nun gerne aufgefordert fühlen, das schnellstens nachzuholen – und zwar sehr gerne mit „Vierundzwanzig Stunden“.
Arthur Castello erbt von seinem Vater einen Leuchtturm, welcher sich bereits seit Jahrzehnten im Besitz der Familie befindet. Doch mit dem Erbe sind zwei Bedingungen verknüpft: den Leuchtturm niemals zu verkaufen und niemals die zugemauerte Tür im Keller des Leuchtturms zu öffnen.
Wenn Arthur eines von seinem Vater gelernt hat, dann, dass er niemandem vertrauen kann – auch nicht seinem eigenen Vater. Und so macht sich Arthur daran, sich über das Verbot seines Vaters hinweg zu setzen und die geheimnisvolle Tür zu öffnen.
Musso hat schon so einige Romane veröffentlicht und auch wenn ich bisher (noch) nicht alle gelesen habe, so mochte ich die, die ich schon gelesen habe, sehr gerne. Bisher konnten mich seine Geschichten nämlich immer absolut überraschen, auch weil sie oft so gänzlich anders verlaufen, als man es als Leser erwarten würde. Und „Vierundzwanzig Stunden“ bildet hinsichtlich dessen keine Ausnahme.
Schon der Prolog entfacht sofortige Neugier und sorgt für den ersten kleinen Schock-Moment. Wenige Seiten später geht es dann noch spannender weiter – und als Leser ist man nun erst recht gefesselt. Was die Spannung angeht, so kann es dieser Roman mit jedem guten Thriller aufnehmen. Man kommt nämlich wirklich kaum vom Buch weg, sondern fliegt nur so durch die Seiten und diese Geschichte. Ganz entgegen seinem Titel, braucht man sicherlich weitaus weniger als vierundzwanzig Stunden zum Lesen, das ist sicher.
»Was bedeutet diese Inschrift? ›Vergiss nicht, dass man zwei Leben hat‹?«
»Das ist eine alte chinesische Weisheit: Man hat zwei Leben, und das zweite beginnt in dem Moment, wo einem klar wird, dass man doch nur eines hat.«
Zur Handlung selbst kann ich gar nicht allzu viel sagen – und möchte es auch nicht – da man diese schlichtweg selbst entdecken muss. So viel sei aber gesagt: sie ist ziemlich außergewöhnlich und ruft alle möglichen Gefühle hervor. Stellenweise fühlte ich mich zwar, als ob ich etwas im rasanten Schnelldurchlauf entdecken würde, doch losgelassen hat sie mich zu keinem Zeitpunkt. Und obwohl ich es im Grunde mittlerweile von Musso gewohnt sein sollte, dass er es liebt, seine Leser ein bisschen in die Irre zu führen und zu überraschen, hat er es geschafft, dass ich auch hier wieder am Ende seiner Geschichte völlig sprachlos zurück blieb. Einige haben dieses Ende bereits kritisiert, und wenn ich ehrlich bin, bin auch ich selbst kein großer Liebhaber solcher Enden – doch hier passt es. Es passt zur Geschichte, genauso wie es zu Musso passt. Letztendlich geschieht dadurch nur eins: man denkt noch nach Beenden des Romans über das Gelesene nach und spinnt die Story eventuell selbst ein wenig weiter. Je nach persönlicher Gefühlslage.
Mussos neuestes Werk ist hochspannend, ein wenig mysteriös und weiß definitiv zu überraschen. Wer es bisher verpasst hat, einen Musso-Roman zu lesen, darf sich nun gerne aufgefordert fühlen, das schnellstens nachzuholen – und zwar sehr gerne mit „Vierundzwanzig Stunden“.
May 7, 2016
još jedna Mussova priča sa daškom fantazije koja vas očara na početku knjige i ne ispušta sve do samoga kraja...
February 10, 2017
Đây là cuốn "xuyên không" quá hấp dẫn của Musso.
Câu chuyện về một thanh niên tên Arthur với cuộc sống nhạt nhẽo và ít ràng buộc, một ngày được bố anh cho thừa kế một ngọn hải đăng cũ: Ngọn hải đăng 24 ngọn gió với một yêu cầu là cấm không được mở cửa căn hầm bí mật bên dưới. Nhưng thói đời thứ gì càng cấm cản người ta lại càng có xu hướng thích tìm hiểu. Arthur đã mở cánh cửa cấm đó. Rồi các câu chuyện kỳ lạ liên tục xuất hiện.
Arthur chỉ sống mỗi năm đúng 1 ngày. Trong vòng 24 giờ. Mỗi lần lại xuất hiện và biến mất ở một nơi khác nhau tại New York. Trong 1 lần xuất hiện như thế, anh gặp người con gái anh yêu...
Tất nhiên tôi sẽ không spoil tình tiết hấp dẫn cũng như kết thúc của việc hóa giải "lời nguyền" của ngọn hải đăng 24 ngọn gió. Chỉ biết là với cuốn sách này, tôi đọc nó trong 3 tiếng đồng hồ, và như thế nó đã đảm bảo cho việc nó cuốn hút và hấp dẫn đến thế nào. Nhẽ ra tôi có thể cho 3 sao rưỡi, nhưng có vài phân đoạn Musso khiến tôi bị hẫng. Nhưng đây vẫn là một câu chuyện rất đẹp, nó giống phim Click năm nào của Adam Sandler, nó khiến ta thêm yêu hiện tại, trân quý khoảng thời gian mà ta sống, ta yêu và ta hận thù.
Một cuốn sách đủ để yêu thương.
Câu chuyện về một thanh niên tên Arthur với cuộc sống nhạt nhẽo và ít ràng buộc, một ngày được bố anh cho thừa kế một ngọn hải đăng cũ: Ngọn hải đăng 24 ngọn gió với một yêu cầu là cấm không được mở cửa căn hầm bí mật bên dưới. Nhưng thói đời thứ gì càng cấm cản người ta lại càng có xu hướng thích tìm hiểu. Arthur đã mở cánh cửa cấm đó. Rồi các câu chuyện kỳ lạ liên tục xuất hiện.
Arthur chỉ sống mỗi năm đúng 1 ngày. Trong vòng 24 giờ. Mỗi lần lại xuất hiện và biến mất ở một nơi khác nhau tại New York. Trong 1 lần xuất hiện như thế, anh gặp người con gái anh yêu...
Tất nhiên tôi sẽ không spoil tình tiết hấp dẫn cũng như kết thúc của việc hóa giải "lời nguyền" của ngọn hải đăng 24 ngọn gió. Chỉ biết là với cuốn sách này, tôi đọc nó trong 3 tiếng đồng hồ, và như thế nó đã đảm bảo cho việc nó cuốn hút và hấp dẫn đến thế nào. Nhẽ ra tôi có thể cho 3 sao rưỡi, nhưng có vài phân đoạn Musso khiến tôi bị hẫng. Nhưng đây vẫn là một câu chuyện rất đẹp, nó giống phim Click năm nào của Adam Sandler, nó khiến ta thêm yêu hiện tại, trân quý khoảng thời gian mà ta sống, ta yêu và ta hận thù.
Một cuốn sách đủ để yêu thương.
May 4, 2019
اللحظة الراهنة.. قصة مثيرة ذات نهاية غير متوقعة
تحكي حكاية لعنة المنارة التي رأيتها فعلا تجسيد الحياة تجسيد القدر بدقة أكبر
تحكي عن شخص حاول أن يصارع القدر فأصبح لقبه الرجل الذي يختفي
اللحظة الراهنة تأمل في نظرتنا الخاطئة للزمن ومع علاقتنا مع الساعة
هالرواية بعتبرها فعلا درس مدهش في الحياة
رغم أنني لا أنكر مدى مللي من بداية الرواية حتى شعرت أنني لن أكملها
لكن وصلت لبعض المقاطع التي جعلتني أعيد النظر في مع��ى الحياة ..
متى نحيا فعليا
كم من المرات شعرنا أننا نعيش
لمن نعيش
موقفنا من مرور الأيام السريع لدرجة أنها تأخذنا من أهم أحبابنا
معاني كثيرة وأكثر من مغزى استطعت استخلاصه من هذه الرواية
بنهاية منطقية وواقعية جدا
"تذكر أن الزمن لاعب طماع
يربح كل مرة دون أن يغش هذا هو القانون"
تحكي حكاية لعنة المنارة التي رأيتها فعلا تجسيد الحياة تجسيد القدر بدقة أكبر
تحكي عن شخص حاول أن يصارع القدر فأصبح لقبه الرجل الذي يختفي
اللحظة الراهنة تأمل في نظرتنا الخاطئة للزمن ومع علاقتنا مع الساعة
هالرواية بعتبرها فعلا درس مدهش في الحياة
رغم أنني لا أنكر مدى مللي من بداية الرواية حتى شعرت أنني لن أكملها
لكن وصلت لبعض المقاطع التي جعلتني أعيد النظر في مع��ى الحياة ..
متى نحيا فعليا
كم من المرات شعرنا أننا نعيش
لمن نعيش
موقفنا من مرور الأيام السريع لدرجة أنها تأخذنا من أهم أحبابنا
معاني كثيرة وأكثر من مغزى استطعت استخلاصه من هذه الرواية
بنهاية منطقية وواقعية جدا
"تذكر أن الزمن لاعب طماع
يربح كل مرة دون أن يغش هذا هو القانون"
November 12, 2018
قرات تقريبا كل روايات غيوم ميسو المترجمه للاسف روايته الاخيره صار فيها تكرار من اعماله سابقه يعني شي مؤسف انه يلجئ الى التكرار
الروايه تحكي عن طبيب يورث من ابيه بيت قديم وفنار بشرط انه ما يفتح باب سري الطبيب يكسر اتفاقه مع الاب و تبدا المشاكل \ و الال��از بالبدايه تقوقعتها ع طريقه رويات دان بروان الفنار في رمزيه والغاز او جريمه قتل الا ان اللغز طلع شي اخر
ما حبيت اخر الصفحات تفسير فكره الروايه لو تركها للقارئ يفسرها ويفهما افضل
الغلاف العربي سئ جدا و لا يعبر عن حاله الروايه الاغلفه الاجنبيه الاخرى افضل
الروايه تحكي عن طبيب يورث من ابيه بيت قديم وفنار بشرط انه ما يفتح باب سري الطبيب يكسر اتفاقه مع الاب و تبدا المشاكل \ و الال��از بالبدايه تقوقعتها ع طريقه رويات دان بروان الفنار في رمزيه والغاز او جريمه قتل الا ان اللغز طلع شي اخر
ما حبيت اخر الصفحات تفسير فكره الروايه لو تركها للقارئ يفسرها ويفهما افضل
الغلاف العربي سئ جدا و لا يعبر عن حاله الروايه الاغلفه الاجنبيه الاخرى افضل
April 2, 2015
Rien à faire, je me suis ennuyée comme un rat mort
July 25, 2022
كنت قريت من حوالي 10 أيام رواية "هل ستكون هنا" لغيوم برضه وكان بيتكلم فيها عن السفر للماضي، في الرواية دي بقى السفر عبر الزمن للمستقبل، من خلال منارة سحرية بيسافر آرثر أو "الرجل الذي يختفي" للمستقبل، كل رحلة بسنة من عمره وفي مكان مختلف، جده سوليفان المحتجز في مستشفى نفسي خاض التجربة قبل كده وآرثر هيعرف منه تفاصيل وأسباب اللي حصل!
رواية مثيرة وممتعة ومشوقة كعادة ميسو، لكن في نص الطريق هتحس بشوية ملل، تجاهل الإحساس ده وخليك معاه لحد ماتوصل للنهاية، المفاجأة الغير متوقعة، واللي هتأكدلك إن غيوم ميسو من أفضل الكتاب وإن شهرته ومبيعات كتبه مش من فراغ، عجبتني جدًا وتستاهل القراءة 💗
رواية مثيرة وممتعة ومشوقة كعادة ميسو، لكن في نص الطريق هتحس بشوية ملل، تجاهل الإحساس ده وخليك معاه لحد ماتوصل للنهاية، المفاجأة الغير متوقعة، واللي هتأكدلك إن غيوم ميسو من أفضل الكتاب وإن شهرته ومبيعات كتبه مش من فراغ، عجبتني جدًا وتستاهل القراءة 💗
June 14, 2016
Zuerst einmal möchte ich euch warnen: Diese Rezi kann Spoiler enthalten, da ich manche meiner Eindrücke nicht erklären kann, ohne auf Beispiele aus dem Buch zurückzugreifen. Ich bitte um euer Verständnis!
Das Buch lässt mich ehrlich gesagt ein bisschen ratlos zurück. Das ist an sich bei Büchern von Musso nichts neues. Er beherrscht die Kunst, nicht nur viel Liebe in seine Bücher zu packen, sondern auch einen Hauch Mystik, der das ganze zu etwas Besonderem macht. Das ist auch hier wieder der Fall - denn was alles in der Geschichte steckt, spiegelt der Klappentext gar nicht wieder. Es ist noch viel komplexer.
Musso entführt uns in diesem Buch auf eine Art Speed-Zeitreise. Für Arthur, den Protagonisten, ist jeder Tag ein neues Jahr - 24 Jahre lang. Das hat mir sehr gut gefallen, denn der Autor greift immer wieder kleine, aber wichtige Details der Geschichte auf: Seien es historische Ereignisse, technologische Entwicklungen oder einfach Trends. Man erlebt die Zeitsprünge so sehr gut mit und dadurch, dass es auch immer "Großereignisse" sind, kann jeder Leser damit etwas anfangen! Ein super Pluspunkt!
Auch der Schreibstil ist wieder typisch Musso und sehr angenehm zu lesen. 24 Stunden wird man nicht brauchen, um dieses Buch zu lesen, denn die Seiten fliegen nur so dahin. Das Buch ist nicht nur in Teile gegliedert, sondern auch in die einzelnen Reisetage. Und die beginnen wiederum mit dem Kapitel 0, um dann aufzusteigen. Durch diese Gliederung weiß der Leser immer, wo er ist und kann sich im Buch gut zurecht finden. Ein weiteres schönes Detail sind die Zitate, mit denen die Abschnitte beginnen und die thematisch sehr gut auf den Inhalt abgestimmt sind.
Leider habe ich ein paar Probleme mit den beiden Protagonisten Arthur und Lisa gehabt. Gerade mit Arthur wurde ich nicht richtig warm. Natürlich befindet er sich in einer schlimmen Situation, aber das rechtfertigt sein Verhalten nicht. Er verhält sich teilweise sehr cholerisch und unfair gegenüber Lisa - ich habe mich mehrmals gefragt, wie sie das mit ihm aushält. Seine Handlungen sind manchmal sehr egoistisch, was ihn auch nicht gerade sympathisch macht. Auch Lisa ist sehr sprunghaft, mal denkt sie so, dann wieder ganz anders. Hier hat mir die Konstanz gefehlt. Das war leider ein Minuspunkt für das Buch, weil ich die Protagonisten mögen muss, damit mich ein Buch wirklich umhaut.
Auch nicht typisch Musso waren für mich kleine "Fehlerchen". Aus den Vorgängern bin ich nicht gewöhnt, dass Fragen offen bleiben oder Textstellen nicht richtig durchdacht sind. Ich möchte das an einem Beispiel verdeutlichen: Arthur wird einmal brutal zusammengeschlagen, sodass Lisa seine Wunden versorgt. Am nächsten Tag ist davon aber nichts mehr zu bemerken. Bewirkt die Zeitreise also auch Heilung? Sein Großvater hingegen, der in derselben Situation war, trägt Narben davon, die er dauerhaft hat. Hier fehlt mir einfach eine Erklärung.
Das Ende ist zwar schon typisch für den Autor - das Mystische wird aufgeklärt und es zeigen sich logische Zusammenhänge - allerdings war es für mich nicht überzeugend. In sich wurde alles aufgeklärt, trotzdem wirkt es für meinen Geschmack zu konstruiert. Es fehlt die Leichtigkeit, die man sonst aus seinen Büchern kennt. Es ist kein Ende bei dem man sagt: "Ach, das könnte wirklich passieren." Es hat mich wirklich sehr ratlos zurückgelassen und somit etwas von dem Zauber des Buches genommen.
Insgesamt ist es ein wirklich schönes Buch mit einer sehr außergewöhnlichen Idee. Die Umsetzung hat mir an vielen Stellen gefallen, allerdings habe ich auch das ein oder andere zu bemängeln. Aus diesem Grund vergebe ich für dieses Buch nur 3 Sterne - werde aber trotzdem ein Musso-Fan bleiben!
Das Buch lässt mich ehrlich gesagt ein bisschen ratlos zurück. Das ist an sich bei Büchern von Musso nichts neues. Er beherrscht die Kunst, nicht nur viel Liebe in seine Bücher zu packen, sondern auch einen Hauch Mystik, der das ganze zu etwas Besonderem macht. Das ist auch hier wieder der Fall - denn was alles in der Geschichte steckt, spiegelt der Klappentext gar nicht wieder. Es ist noch viel komplexer.
Musso entführt uns in diesem Buch auf eine Art Speed-Zeitreise. Für Arthur, den Protagonisten, ist jeder Tag ein neues Jahr - 24 Jahre lang. Das hat mir sehr gut gefallen, denn der Autor greift immer wieder kleine, aber wichtige Details der Geschichte auf: Seien es historische Ereignisse, technologische Entwicklungen oder einfach Trends. Man erlebt die Zeitsprünge so sehr gut mit und dadurch, dass es auch immer "Großereignisse" sind, kann jeder Leser damit etwas anfangen! Ein super Pluspunkt!
Auch der Schreibstil ist wieder typisch Musso und sehr angenehm zu lesen. 24 Stunden wird man nicht brauchen, um dieses Buch zu lesen, denn die Seiten fliegen nur so dahin. Das Buch ist nicht nur in Teile gegliedert, sondern auch in die einzelnen Reisetage. Und die beginnen wiederum mit dem Kapitel 0, um dann aufzusteigen. Durch diese Gliederung weiß der Leser immer, wo er ist und kann sich im Buch gut zurecht finden. Ein weiteres schönes Detail sind die Zitate, mit denen die Abschnitte beginnen und die thematisch sehr gut auf den Inhalt abgestimmt sind.
Leider habe ich ein paar Probleme mit den beiden Protagonisten Arthur und Lisa gehabt. Gerade mit Arthur wurde ich nicht richtig warm. Natürlich befindet er sich in einer schlimmen Situation, aber das rechtfertigt sein Verhalten nicht. Er verhält sich teilweise sehr cholerisch und unfair gegenüber Lisa - ich habe mich mehrmals gefragt, wie sie das mit ihm aushält. Seine Handlungen sind manchmal sehr egoistisch, was ihn auch nicht gerade sympathisch macht. Auch Lisa ist sehr sprunghaft, mal denkt sie so, dann wieder ganz anders. Hier hat mir die Konstanz gefehlt. Das war leider ein Minuspunkt für das Buch, weil ich die Protagonisten mögen muss, damit mich ein Buch wirklich umhaut.
Auch nicht typisch Musso waren für mich kleine "Fehlerchen". Aus den Vorgängern bin ich nicht gewöhnt, dass Fragen offen bleiben oder Textstellen nicht richtig durchdacht sind. Ich möchte das an einem Beispiel verdeutlichen: Arthur wird einmal brutal zusammengeschlagen, sodass Lisa seine Wunden versorgt. Am nächsten Tag ist davon aber nichts mehr zu bemerken. Bewirkt die Zeitreise also auch Heilung? Sein Großvater hingegen, der in derselben Situation war, trägt Narben davon, die er dauerhaft hat. Hier fehlt mir einfach eine Erklärung.
Das Ende ist zwar schon typisch für den Autor - das Mystische wird aufgeklärt und es zeigen sich logische Zusammenhänge - allerdings war es für mich nicht überzeugend. In sich wurde alles aufgeklärt, trotzdem wirkt es für meinen Geschmack zu konstruiert. Es fehlt die Leichtigkeit, die man sonst aus seinen Büchern kennt. Es ist kein Ende bei dem man sagt: "Ach, das könnte wirklich passieren." Es hat mich wirklich sehr ratlos zurückgelassen und somit etwas von dem Zauber des Buches genommen.
Insgesamt ist es ein wirklich schönes Buch mit einer sehr außergewöhnlichen Idee. Die Umsetzung hat mir an vielen Stellen gefallen, allerdings habe ich auch das ein oder andere zu bemängeln. Aus diesem Grund vergebe ich für dieses Buch nur 3 Sterne - werde aber trotzdem ein Musso-Fan bleiben!
February 10, 2017
Kada se čita opis ove knjige dobija se utisak da je to klasični ljubavni roman. Međutim, tek nakon pola knjige ženski lik dobija na značaju i nakon toga se razvija odnos dvoje protagonista - Artura i Lise.
Kroz cijeli roman se protežu elementi fikcije i kraj se ne može dočekati. Šta li će se desiti?
Kraj je, u neku ruku, poprilično neočekivan i konfuzan. Od svih piščevih romana ovaj završetak mi se najmanje sviđa. Razvio je priču kroz 25 godina da bi pomalo bez veze završio. Očekivanja su bila veća.
Ocjena je viša jer je roman stvarno dobar sve do samog kraja.
Kroz cijeli roman se protežu elementi fikcije i kraj se ne može dočekati. Šta li će se desiti?
Kraj je, u neku ruku, poprilično neočekivan i konfuzan. Od svih piščevih romana ovaj završetak mi se najmanje sviđa. Razvio je priču kroz 25 godina da bi pomalo bez veze završio. Očekivanja su bila veća.
Ocjena je viša jer je roman stvarno dobar sve do samog kraja.
July 2, 2017
3.5 Sterne. Habe das Buch innerhalb von 4 Stunden durchgesuchtet.
December 4, 2017
Quelle déception, une perte totale de mon temps( le plus drole: c'est le sujet initiale du romans)
la fin est décevante, vous vous rendez compte que 3/4 du livre n'est que des conneries.
la fin est décevante, vous vous rendez compte que 3/4 du livre n'est que des conneries.
November 29, 2018
الأسطرة تقول: لا يمكن البدأ في رواية لميسو وتركها قبل النهاية.
صادقة الأسطورة!
وتبقي الخلطة الميسوية، رغم تكرارها، تمس قلبي في، كل مرة.
3.5
صادقة الأسطورة!
وتبقي الخلطة الميسوية، رغم تكرارها، تمس قلبي في، كل مرة.
3.5
February 1, 2019
ليست المشكلة الحقيقية في الحياة هي اننا لا نستطيع ان نثقَ باحد........
....... لا، المشكلة الحقيقية في العمق، هي انه ليس لدينا إلا عدو واحد حقيقي :ذاتنا
♥️♥️.....
....... لا، المشكلة الحقيقية في العمق، هي انه ليس لدينا إلا عدو واحد حقيقي :ذاتنا
♥️♥️.....
Displaying 1 - 30 of 1,028 reviews