الكاتبة الكندية أليس مونرو المولودة فى 10 يوليو 1931 [ وهى غير الكاتبة الأمريكية مارى أليس مونرو] لا تحدثك بالكثير عن فنها أو نفسها, قد تبدو فلاحة ساذجة تخشى الغرباء وشر حاسد إذا حسد !! نشأت فى بيئة فقيرة محافظة لا يتحدث الناس فيها عن أنفسهم ولا إنجازاتهم.
موضوعها الأثير هو رصد العلاقات الإجتماعية بين الناس فى بلادها سيما فى مدينة فانكوفر بكندا وتركيزها ينصب على العلاقة الجدلية بين الماضى والحاضر: أى تجربة مضى بها الزمن وتجربة قائمة تثير العجب لتشابهها فى النهاية مع تجارب الماضى القريب وربما البعيد, فى كليهما يعجز الفرد عن إتخاذ زمام المبادرة ولا تواتيه الشجاعة على الفكاك من أزمته والخروج من قوقعة عالمه الفردى الضيق
أليس مونرو تكتب فقط, فتقنعك فى كل قصة من قصصها أن الخيال أجمل من الحقيقة وأن الأساطير خير وأبقى من حقائق التاريخ وأن الحلم أجمل من الواقع وأن الإبداع قد يأتى من قلب الخراب وأن الحاضر والمستقبل ينبثقان من رحم الماضى, كما الأضواء من قلب الظلمات.
Collections of short stories of noted Canadian writer Alice Munro of life in rural Ontario include Dance of the Happy Shades (1968) and Moons of Jupiter (1982); for these and vivid novels, she won the Nobel Prize of 2013 for literature.
People widely consider her premier fiction of the world. Munro thrice received governor general's award. She focuses on human relationships through the lens of daily life. People thus refer to this "the Canadian Chekhov."
لم أستمتع بها علي الإطلاق حتي إنني لم أطيق إكمال القصة الأخيرة محاولة قلب القصة في منتصفها رأسا علي عقب و إغفال تسلسل الأحداث مزعج للغاية و الحشو مزعج أكثر بكثير برغم من أن مونرو حاصلة علي جائزة نوبل و لكني أري القصص متواضعة ربما أعجبت بجزيرة كوترز فقط و لكن هذا أول عمل أقرأه لها ربما القادم يكون أفضل لن تكون هذة المجموعة القصصية أخر ما أقرأ للكاتبة الكندية نجمتان واحدة لجزيرة كورتيز و الأخري للمترجم و شكرًا
تفاصيل ثرية ممتعة، قصصها تشي بثقافة واسعة، وملاحظة ثاقبة، وإخلاص كامل لفن القصة القصيرة، المختارات في الكتاب جيدة والترجمة جيدة http://ahmed-elhadary.blogspot.com/20...
ملحوظة/انا كلامي على الطبعة التانية اللي فيها زيادات - في قصص كانت من اروع ما يمكن قراءته ، و في قصص كانت مملة بشكل مش طبيعي .. في كثير من القصص ، مونرو بتلعب في ترتيب الاحداث غفلة و تلاقيها بتتنقل من زمن للتاني دون اي تحذير او مقدمات . في البداية عجبني الموضوع ، بس بعد كدة بقى مزعج لأن النهاية لبعض القصص بقت في نص القصة و ممكن البداية متكنش البداية الاصلية لترتيب الاحداث في القصة و دي بقت بمرور الوقت مش مريحة ، لأنك بقيت بتقرا وعارف انك هترتبها من تاني و تقراها من تاني ! اللي عحبني في منرو ، هو شخصياتها اللي كانت جديدة عليا ، لأني مقرتش قبل كدة "لكاتبة" او قصص و رويات عن "بطلات" , و حتى لو قريت قصص البطولة فيها لأنثى ، فالكاتب كان بيكتب من وجهة نظره هو و غالبا في مرحلة الشباب و غالبا بيتكلم بطريقة سطحية مهما كان الكاتب مقارنة بأليس. لما انثى تتكلم عن انثى ، فأحنا بنشوف قصص ، لسيدات او فتيات او عجائز ، في تنوع اكتر ، حاجات مش بتيحي في البال ، وبعض الملل ، بالذات في المقارنات اللي اتكررت في كذا قصة بين البنت الشابة المتحررة في مجتمع و الام العجوز المحافظة ممكن يكون جزء من الملل راجع لأن القصص مش من مجموعة واحدة ، او ممكن لأنك مش عارف هي عايزة ايه من التفاصيل دي . لكن في الاخر ، ممكن نقول ان ادب مونرو لا يقرأ مرة واحدة ، انت تتسلى كل يوم بقصة و بس .. في حاجات رائعة و في حاجات مملة .. و بيقى سؤال : هل لو الكاتبة مش حاصلة على نوبل و مشهورة ، هل لو مش معروف سلفا انها بتكتب حلو بأجماع العالم ، هل كنت ممكن اقرالها او استحملها ؟
بعض القصص مملة بشكل قاتل، بشكل حتى يعجزني عن التفريق بين أحداث غير مترابطة عمدًا من الكاتبة وبين مزاجي العاجز عن الربط بين الأحداث لسبب أو لآخر. رغم أن الترجمة جيدة جدًا إلا أني شعرت بأنها تخفي شيئًا أفضل. الكتاب يبدأ بقصص جيدة وينتهي بقصة (متتالية) جيدة.
لا شك ان الكاتبه رائعه ، لكن اظن ان الترجمه قد لعبت دورا سيئا في ايصال الفكره و تسلسل الاحداث الى درجه تجعلك تتسائل هل ما زلت في القصه ام انتقلت الى اخرى دون علم مني
من المرات القلائل التي أتمني أن ينتهي الكتاب الذي بين يدي بأسرع ما يمكن، من المعروف عن القصص القصيرة أن البناء الروائي لها مكثف إلي أقصي حد، تداعي الأحداث سريع ومربك، التصويرات كثيرة ومشوقة. ولكن في هذا الكتاب، كانت صدمتي كبيرة كنت أتسائل في كل مرة، هل أغلق الكتاب؟ هل مستوي الكتابة سيبدأ في الزيادة بعد قليل؟ ولكن كان نفس المستوي المتوسط المقلق. هل كانت تقصد الحائزة علي نوبل هذا، بإعتبار أن الحياة هكذا ليست بكل هذه الدراما التي بتخيلها الإنسان، مملة وسخيفة وليست بطولية ومتعددة الأوجه، يتصورها كاتب ملئة بالمقال والآخر لايراها إلا عادية لا تستطيع أن تضفي عليها حبكة.
ألس مونرو الحائزة على جائزة نوبل لعام 2013 الكتاب عبارة عن قصص مختارة لمونرو تبلغ 14 قصة طويلة نسبيا او كما تسمى نوفيلا ومونرو تكتب أدبا نسويا بامتياز .. فتغلب على قصصها موضوعات عن المرأة التي تكافح في حياتها والمرأة التي تعمل على الاستقلال في حياتها المرأة التي تحاول ان تخلق فرصا لنفسها ...الخ والكثير من التفاصيل الاخرى التي تخص المرأة كما يغلب على قصصها ايضا المحلية .. والنمطية .. والملل وهو ما قلل من متعة قرائتها بالنسبة لي
اخيرا انتهيت من هذه المجموعة الطويلة ، اربعة عشر قصة ، اغلب نصوص المجموعة طويلة نوفيلا بما لا يتناسب مع بنية القصة الفصيرة ، رغم ذلك النصوص ثرية بالتفاصيل ، اعترف اني استمتعت الا ان بعض القصص كانت عناوينها غير مناسبة للقصة مثل اولاد وبنات و اقمار المشترى و العين اعتراف اخير… لم اكمل اخر قصة طويلة جدا تقترب من المائة صفحة وعنوانها غير مناسب ايضا
المجموعة بها قصص جيدة جدا وأخرى أقل ... ولكنها جديرة بالقراءة ... الشخصيات النسائية فيها تحتل مساحة كبيرة .. وإن لم تكن كتابتها نسوية ... بل هي إنسانية في المقام الأول.. تحتفي بالعلاقات الاجتماعية وتفاصيل الحياة اليومية ... عشاق التفاصيل سيجدون فيها مجموعة جيدة جدا ..
الجيد اني قريت عن منطقة جديدة(كندا)، في فكرة وراء القصص بس في مشكلة يمكن في الترجمة يمكن في السرد في حد ذاته، القصص تعكس رؤية فتاة كافحت عشان تصبح كاتبة (أدب نسوى فعلا )