أقوم بنشر هذا الكتاب كي أوثّق هذه المرحلة من كتاباتي في أوقات ما قبل الثورة ، أو فيما يسمونة بالـ "حقبة المباركية" .. ولهذا تعمّدت أن يحمل العنوان هذا الطابع الأرشيفي البحت ، كي نكون واضحين منذ البداية .
الآن .. مع اقتراب الذكرى السنوية الأولى لثورة 25 يناير ، وبينما يسارع الكثيرون بنشر كتاباتهم عن الثورة وأحداثها خلال عامٍ مضى - قد يبدو غريباً أن أنشر ، على عكسهم ، كتاباتي في مرحلة ما قبل الثورة .. هذه مجموعة من المقالات ، أولها تم نشره في عام 2006 حينما كنا نشق طريقنا بثبات نحو أقصى نقطة في القاع في ظل نظام "مبارك" ، وآخرها نُشر في فبراير 2011 حين كنا وقتها في الشوارع والميادين نصرخ بإسقاط هذا النظام !
وعلى الرغم من أنها كانت قبل الثورة . فإني أجمع هذه المقالات ، وأنشرها اليوم في كتاب إلكتروني ، لأن معظمها للأسف لا زال صالحاً لوقتنا هذا بعد الثورة .. أجمعها وأنشرها لأننا – للأسف – لا زلنا نصرخ ونطالب بإسقاط نظام مبارك ! ولأن الثورة لا زالت مستمرة .
الصفحة الرسمية للكتاب : https://www.facebook.com/esqat.elnnzam
كاتب ، وممثل ، ومخرج مصري . من مواليد الدقهلية 1989 . تخرج في كلية الآداب (قسم اللغة الإنجليزية) – جامعة المنصورة عام 2011 . ثم تخرج في أكاديمية الفنون - المعهد العالي للفنون المسرحية - قسم التمثيل والإخراج 2017
* نشرَ كتابه القصصي الأول (نادماً خرج القط) عام 2007 من تقديم الكاتب الكبير د. أحمد خالد توفيق ، ثم أتبعه بكتاب (حياتك الباقية) عام 2011 ، وصدر له إلكترونياً كتاب (مثلاً) 2010 ، وكتاب (الشعب يريد) 2012 ، كما كتب في العديد من الدوريات ومواقع الإنترنت .
* كتب العديد من النصوص المسرحية مثل : (حتى تثبت إدانته) ، و(حياة) (عن قصة من تأليفه) ، و(حياتك الباقية) (عن قصة من تأليفه) ، و(نقطة ومن أول الثورة) ، و(أيام الحب والغضب) ، و(عزازيل) ، و(جحيم د. رفعت) .. كما شارك في الإعداد المسرحي لمسرحية (هاملت) لشكسبير ، ورواية (أولاد حارتنا) لنجيب محفوظ . جدير بالذكر أن نص (حياتك الباقية) قد قدّمته فرقة مسرحية في العراق ـ وتم تجسيده هناك .
* صاحب فكرة شبكة ضاد الإعلامية ، والتي تم تأسيسها إلكترونياً عام 2009 ضـاد مشروع تطوعي يسعى لنشر الفكر والفن والثقافة العربية .. بشكل توعوي عن طريق نشر الإبداعات في مختلف مجالاتها ، والترويج لأبرز أسماء الثقافة العربية والفن والعلوم العربية .
قام بتمثيل ما يقرب من 50 دورًا مختلفًا في المسرح والسينما والتليفزيون، وقام ببطولة فيلم الدرويش الذي تم عرضه في ركن الأفلام القصيرة في مهرجان "كان" بفرنسا.
حاصل على لقب أفضل مخرج لعام 2012 من بين 254 مخرج عن مسرحيته: "عزازيل، في مهرجان آفاق مسرحية". شارك في أكثر من ورشة تمثيل عربيًا وعالميًا كممثل ومخرج، ونال العديد من الجوائز والتكريمات عن مساهماته في الكتابة والتمثيل والإخراج.
* أسس فريق (ميلوفرينيا) للمسرح الحر في عام 2009 ، والذي بدأ يأخذ شكله الرسمي في عام 2012 ليكون بهذا أول مؤشر حقيقي ملموس يدل على نجاح ثورة مصر في يناير . فـ هو كـ شاب مصري شارك في الثورة ، وبُح صوته في الميادين لأوقات طويلة حتى أغسطس 2011 .. حينها قرر أن يسحب نفسه ببطء من المشهد الثوري .. ليحقق ثورته الخاصة في مجاله الذي يعيه جيداً ويدرك سلبياته ومشاكله .. مجال المسرح .. قام بالثورة كما فهمها في محيطه المسرحي ، ومضى يقدّم مسرحياته - البعيدة عن الثورة - بروح ثورية وفكر جديد ورؤية مغايرة للنظام (المسرحي) القديم .
* تمت دعوته من قبل مؤتمرات عدة ليتحدث عن تجربته في الكتابة والمسرح .. لعل أهمها : مؤتمر تيديكس للشباب في المنصورة 2012 ، مؤتمر مبتكرون 2012 ، مؤتمر تيديكس المحلة الكبرى 2013.
* تم تكريمه لمشاركته كعضو لجنة التحكيم في مسابقة (You Got Talent) للمواهب في جامعة المنصورة 2013 .
* تمت دعوته كضيف شرف لمهرجان ختام الأنشطة في جامعة المنوفية 2013 ، وتكريمه عن إسهاماته الفنية .
مقدمة الكتاب هي أبرز ما كتب فيه ( ليس انتقاصا من قيمة المحتوى بل بالعكس تماما ) لأنها هي التي أبرزت جمال المحتوى وأغنته عن كثير من الانتقاد الذي كان سيوجه له في محاولة لتصنيف الكتاب وإدارجه تحت لون من الألوان المألوفة .. إنما كانت بمثابة إعلان أنك ستقرأ كتابا لا يشبه أحدا سوا كاتبه ! أعجبني أسلوب النقد اللاذع لل��شياء التي نتقبلها روتينيا دون تفكير . والتحليل السياسي لبعض الحوادث والذي استطعت أن أعي جوانبه على الرغم من عدم إلمامي بكل الحوادث المذكورة ... و كعادة الكاتب أفكار شبابية بأسلوب محترف لا يخلو من حس الفكاهة :) وكعادتنا ننتظر المزيد
مجموعة مقالات جمعها ذلك الشاب الرائع ليُبقىِ على الفكرة بين سطور مشكلاتٍ قد مضت ... حتى لا تتكرر ملحمة تلك الكوارث مرة أُخرى بعد ما سُفِك من دم المصريين فى ثورتهم و ما آلت إليه الأمور فى بادىء الأمر أعجبنى أشد الإعجاب ما سار إليه تفكير الكاتب فى مشكلات لم أُعيرها أهتماماً آنذاك فكرتها تتلخص فى أنه ما من مسئول أحمق و هذا حق فكل مسئول او وزير او او إلى أخره حينما يطرأ منه حدثاً مستفزاً فى قمة الحماقة و هذا كان بيّناً للعيان اثناء و بعد الثورة .. أنهم ليسوا حمقى و إن كانوا غافلين .. لكن زواية أخرى نظر لها الكاتب لتصرفات كهذه أنضحت بصيرتى على بُعدٍ لم أجتهد فى مساره و مجمل أفكار الكتاب الواضحة من ذكر احداث بعينها و إن كان ذكرها الآن بمثابة تذكير بالأفكار و العظات كما نوّهت يصبُّ فى أكثر من سبيلٍ طاله الفساد فى مصر و نظرة الكاتب - و إن كانت سطحية مقتصرة على الشعارات بالرغم من إظهاره للمشكلة و ابعادها بشكل رائع - فى حلولها و تطويعها بالرغم من اختلاف اسلوب كل مقال على حدى
أعجبتنى بشكل لا يُضاهيه ريب " كيف تكون مدوناً ؟ " حيث الإشارة لمن نستمع لهم هذه الأيام على تويتر و الفيس بوك من أُناسٌ عاديين لديهم ما يزيد عن ال 10000 من المتابعين فيما أعلى .. فنظن خطفاً دون مساورة للشك بعد ذلك انهم الصواب كله و ما يقولونه دوماً هو لسان حالنا من سباب و حرية مزعجة و إسفاف لفظى و حضارى و هواية كلمة معارضة دون هدف او مرمى فنعتقد خطأً أنهم خبراء استراتيجيين - فتّايين فى الحقيقة - و نصغى لكل تحديثاتهم بمنتهى الإخلاص و النشوة ..
تعقيب أخير للكاتب لا للكتاب تلك أول وهلة أصادف فيها اسمك .. و شرعت بالقراءة و فى ظنى أنك أكبر من سنك الذى عرفته بعدها .. قلمك ممتاز و تفكيرك حر لا يشوبه ابتذال .. لكن .. أخشى أنك تصطنع من نفسك طه حسين و إن كانت فى مقدوم قدرك بإذن الله لكنك الآن نسبيا تبالغ فى الأهمية التى تنوه عنها فى كلامك بأسم الكلام الموجه للقراء و ما تعرضه صفحتك من رأى - كل من هب و دب - فى موهبتك و مستقبلك أنت بداخلك موهبة اعطاها الله لك .. لا تستفز الأفكار و القراء بعبارات كبرياء ليس لك منه إلى الآن إلا نصيب ليس بكثير .. و لا تتخذ من أراء الناس و إن كانوا أعظمهم خيوطاً تنسج بها إنبهار من أمامك .. فقارىء يقرأ كتابك ليس من الوضاعة كى لا يفهم ما ترمى إليه العبارات و ما تغلّفه المفردات
لا يسعني القول سوى أن المقالات رائعة للغاية استوقفتني الكثير منها لأظل اتأملها وأعيد قراءتها
معالي الوزير وأزمة شفرة دافنشي.. أنا حقا غير مقتنعة بكل تلك الفوضى حوله، لم اقرأ الرواية لكني شاهدت الفيلم فقط وكنت أبحث في الموسوعات عن معاني بعض الأمور وبعض الحكايات المختفية خلف الرموز المتعددة في الفيلم
العنب العنب العنب.. فلأصمت أفضل لكني أحببت المقال
لو لم ترسل هذه الرسالة.. لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.. لن نتخلص من جنون هذه الأمور مطلقا..
كيف تكون مدونا.. الأمر كما قلت حقا، يبدو أن الكل متفق على أن المدون لابد أن يكون كذلك وبأن من يكتب عن قي�� نبيلة وأهداف قيمة فإنه ولاشك ملعون إلى قيام الساعة
وحتى تشرق الشمس.. حتى يدنو الفجر، حتى يلون السماء بذاك اللون المميز سأظل احلم واكتب هذا ماوعدت نفسي به منذ العام 1986 منذ أن كنت طفلة، أن أحلم دائما، ألا افقد الأمل
عشان أنا مش شيطان أخرس.. عبر عما في داخلي
ضاد.. منذ رؤيتي لهذه الصفحة وأنا أتابعها، مشروع راق جميل للغاية لا تمنعه الحدود الغبية ولا توقفه النزعات العنصرية لا طائفية وعنصريات سخيفة من قبيل نحن اهل كذا ونحن اهل كذا ونحن ابناء الحضارة الفلانية ونحن ابناء الحضارة العلانية.. تكفينا تفرقة
عزازيل.. لم اقرأها بعد، لكنها تنتظر دورها في قائمتي
مابين موجتين.. كرهت هذه الفترة كثيرا وساءني ماسمعت وقرأت ورأيت.. للأسف
تعديل مسار مسرحي.. لا افهم عالم المسرح كثيرا.. لكني أعشق التنظيم فيه واحب اجواء الخيال حينما ينسقها مبدعون.. أحب ان يكون لهذا الجهد العظيم تقدير يناسبه.. لا انكر ان مسرح شكسبير وغيره رائع للغاية، لكن هل تمثيل تراثنا الأدبي وأساطيره وحكاياته وروائعه تُعد تخلفا؟؟ لا بأس أن اكون متخلفة إذن
من جوانب الثورة ورسالة إلى شعب مصر.. شعرت أنهما على اختلافهما أكملا بعضهما البعض
دمت موفقا أيها الكاتب الشاب كتاب مميز وجميل، يستحق النجوم فعلا
احب انواع النقد لقلبي نقد الكتب التي لا تستحق القرأة لسببين لصقل الكاتب وليحترس غيرك منه نجمة واحدة اجدها كثيرة حتى لكن هذه هي قوانين الموقع
كنت قبل مدة ابحث عن اي كتاب يلخص احداث ما قبل الثورة المصرية فوجدت نفسي واقفة في مرسى هذا الكتيب والمقدمة تغري اي شخص للإطلاع على النادر من المنشورات عن اعظم حدث في العصر الحديث
المفاجأة تكمن في الصفحة السابعة التي تبدء منها الاحداث وهي مجموعة مقالات تم اعادة نشرها مع احترامي الكلي لشخص المؤلف لكنه استغل اسم ثورة 25 يناير ليلقي الضوء على خواطر ليست لها اي صلة بالواقع الأليم لما قبل الثورة فتارة يتحدث عن وزير الثقافة وتارة عن وضع الشعب بشكل مبهم اعتقد انه قصد بهذا قرأة ما بين السطور لكنه فشل ايضاً في صياغة الكتابة بذلك الاسلوب المميزالذي ابتغاه
وحديثه عن الواقع العراقي يفقد حنكة صحفي اذ يجب عليه دراسة الموضوع والتعرف على الحقائق لكنه اكتفى بطرح الفكرة كما وصلت له من الإعلام
باقي المقالات نسيت موضوعها لخلوها من موضوع اساسا
ما ازعجني هو تلميع الكاتب لكتابه في مقدمة سحرية تختفي مع قلب الصفحة . الموضوع الفعلي الوحيد عن الثورة تجدها في الصفحات ما بعد الخمسين لكنها واهية ايضا مجرد تدوين لمشاعر وحقائق واضحة للعامة اكاد اقسم اني قرأت اعظم منها بكثير لهواة
وكأني بكتشف الكاتب في ثالث كتاب أقرأه ليه مقالات خفيفة تحمل سخرية وخفة ظل بشكل محترم تعبر عن رأي الكاتب في موضوعات متنوعة منها الثورة ومشكلة مصر والجزائر الشهيرة وفيه مقالتين عن فاروق حسني وبعض النقد لظروف مسرح الطلبة والدعوة لحملة الحفاظ علي التراث العربي واللغة العربية حسيته واحد خايف علي بلده حقيقي وبيحبها وبيقول كفاية لكل حاجة وحشة فيها حتي لو بسيطة
كمان مقال عزازيل كان جميل و فعلا فتحلي باب آخر للتفكير في الرواية وعجني نقد الكاتب
أحسست بنكهة دكتور أحمد خالد توفيق في بعض العبارات والأساليب وللحق أحببتها
مقتطفات أعجبتني *********** ان الحماس الشديد قبل المباراة وأثناءها وبعدها ليس سببه الحب الشديد للوطن بل سببه هو نفس الظاهرة التي أتكلم عنها:ظاهرة الجماهير الغفيرة.الحماس يشتد لمجرد أنك جزء من جماعة كبيرة جدا,والصياح يعلو لأنك تري وتسمع آراء آلاف الناس يقومون بالصياح مثلك,والزمامير تشتد لأنك تعرف أنك واحد من آلاف الطبالين والزمارين.-جلال أمين-
سنشغلكم بأنفسكم حتي نرتع نحن كيف شئنا فيما نملك أو فيما نريد أن نملك.
كتاب عنوانه يوحي بأنه يتحدث عن الثورة وعلى غلافه صورة لشخص يلبس قناع V for Vendetta ولكن الحقيقة هو أنه يتناول أمورًا عديدةً لا علاقة للثورة بتاتًا مثل التدوين على الإنترنت والمسرح والأغاني الهابطة وإعدام صدام ومشاكل النشر في مصر ورواية عزازيل ،،،
ففي مرحلة ما قبل الثورة، هو تقريبًا لم ينتق سوى فاروق حسني، أما في الجزء الخاص بالثورة والذي كتب بعد إندلاعها فهو مجرد مجموعة رسائل خطابية موجهة إلى الجماهير ليس فيها تدوين لما تم بالثورة، وليس فيها أيضًا توجيه لما يمكن أن يقوم به الشعب المصري في المرحلة القادمة ،،،
فلا أدري حقًا ما هي علاقة هذا الكتاب بالثوة أصلًا إلا في أقل القليل منه ،،،
أنا أول مره شفت الكتابه فى المكتبه والحقيقه لما قريت اسمه نظرت لزميلتى وضحكت ضحكه سخريه بس مش استهزاء بالعنوان بس طفحا من السياسه والمجادلات فقلت مش هاخده بس لما بعد كده قريت الكتاب فعلا ندمت انى مااخدتهوش وقريته كله مره واحده فعلا والكتاب بيتكلم عن حقيقه ومقتنعه بكل الكلام اللى قاله واللى يارب كلنا نفهمه والجزء بتاع صدام حسين عجبنى اوى ولانى كنت واخده نفس موقفه واخر جزء اعجبنى بطريقه ولازم هقرا الكتاب اكتر من مره تحيه منى للكتاب أحمد غباى واسفى انى اول مره اعرف الكاتب احمد غباشى وضرورى هتابع كتاباته
الواقع اننا مهما قطعنا من مسافات طويلة في ملكوت خيالنا بعد قراءتنا لرواية خيالية أو فانتازيّة "إن جاز التعبير" فإن للواقع الذي نعيشه الكلمة الأخيرة في ترك إنطباع في شخصيتنا أشد و أقوى من الإنطباع الناتج عن الأحلام التي يخلفها الخيال وراءه ... هذا الكتاب المستوحى من الواقع الذي عاشه الكاتب لا يترك وراءه سوى الإحترام لكلٍ من الكاتب و الحياة
اول مرة أقرأ لاحمد صبرى غباشى مقالات رائعة اهم مايميزها الصدق المتدفق من بين ثنايا الكلمات عجبتنى المقالات الخاصة بالمدونيين ورواية عزازيل والمعارضة التى تعارض فقط لاثبات وجودها وكما يقال خلقنا لنعترض وكيف يجب ان تكون المعارضة واعية بهموم المواطن واعباؤه وليست اداة للتشهير ومحاولة لخطف السلطة باى وسيلةالكاتب موهبة تستحق بالفعل ان يقدمها شخص مثل دكتور احمد خالد توفيق.
بعد ماقريت مثلا قفلت من الكاتب بصراحة وقلت لا ده مش بتاع كتابة كفاية عليه اخراج وتمثيل بس قلت مينفعش نحكم من عمل واحد وبالفعل قريت الشعب يريد اسقاط النظام ولقيته تحفة بجد الكاتب عميق جدا مش زى متوقعت اول مرة ياريت لو يكمل فى السكة دى
مبدئيًا ..الغلاف و العنوان ليس لهما علاقة بالمحتوى أكثره ..في أكثره ..توجد مقالة أو اثنتان متعلقتان بالرأي السياسي و لكن كرأي عام عن وجهات النظر في موضوعات شتى أجدني أتفق مع الكاتب ..هو ككاتب مقالات أفضل منه كاتب قصصي و إن كان حكمي مبنيا على قراءة كتاب واحد فحسب ..