شهد الغلاوين
Goodreads Author
Twitter
Member Since
September 2011
شهد الغلاوين hasn't written any blog posts yet.
فتاة سيئة
—
published
2012
|
|
|
الأعرج
—
published
2017
|
|
|
نشوق
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
“هل أنت حر بما يكفي لأن تقول لمن تحب: أحبك،
من غير أن تقول له: أنا أحبك.
بمعنى،
أن تتحرر من زعمك أن حبك له كرمٌ منك عليه
من ذاتك الأعلى منه.”
― الغزالة يوم الأحد
من غير أن تقول له: أنا أحبك.
بمعنى،
أن تتحرر من زعمك أن حبك له كرمٌ منك عليه
من ذاتك الأعلى منه.”
― الغزالة يوم الأحد
“هل تؤثث بيتك فيما تحلم أن تدبّ الحياة في كائناته؟
فإذن يتوجب عليك البحث عن التحف الأكثر قدرة على النجاة من رتابة المكان.”
― الغزالة يوم الأحد
فإذن يتوجب عليك البحث عن التحف الأكثر قدرة على النجاة من رتابة المكان.”
― الغزالة يوم الأحد
“إنها " مصر " :
إذا غنّت ، رقص العرب
واذا انجبت " عمرو دياب " ستجد له نسخة في كل عاصمة !
واذا غنى " عبدالحليم " - خليّ السلاح صاحي – اخرج العرب
كل بواريدهم العصملية من مخازنها !
وصار رمي اليهود في البحر خيارا استراتيجيا لكل العرب .
اما اذا جنحت للسلم فأعلم ان – حتى " مقديشو " – سيصبح
السلام خيارها ( وبطيخها ) الاستراتيجي !
انها " مصر " :
اذا " تحجبت " سيصبح " الحجاب " اكثر الازياء رواجا
واذا اطلقت لحيتها ، فسيقل عدد الحلاقين من طنجة الى ظفار
واذا خرجت للشارع وهي تحمل بيدها قنبلة وساطورا
فأعلم انك سترى هذه القنبلة – بعد سنة .. سنتين ... عشرا – في شوارع
الجزائر والرياض والرباط والكويت ... وبقية الشوارع !
و .. انها " مصر " .. البهيّة ، الولاّدة :
تنام ، ولكنها لا تموت
استعادت وجهها ، ودورها ، وقالت : " كفايه " ..
وعندما تقول مصر " كفاية "
يقولون في فلسطين " كفى "
ويصرخون في اليمن " ارحلوا "
وانتظروا – سنة .. سنتين ... عشرا – لتسمعوا
" كفايه " بكل اللهجات !”
―
إذا غنّت ، رقص العرب
واذا انجبت " عمرو دياب " ستجد له نسخة في كل عاصمة !
واذا غنى " عبدالحليم " - خليّ السلاح صاحي – اخرج العرب
كل بواريدهم العصملية من مخازنها !
وصار رمي اليهود في البحر خيارا استراتيجيا لكل العرب .
اما اذا جنحت للسلم فأعلم ان – حتى " مقديشو " – سيصبح
السلام خيارها ( وبطيخها ) الاستراتيجي !
انها " مصر " :
اذا " تحجبت " سيصبح " الحجاب " اكثر الازياء رواجا
واذا اطلقت لحيتها ، فسيقل عدد الحلاقين من طنجة الى ظفار
واذا خرجت للشارع وهي تحمل بيدها قنبلة وساطورا
فأعلم انك سترى هذه القنبلة – بعد سنة .. سنتين ... عشرا – في شوارع
الجزائر والرياض والرباط والكويت ... وبقية الشوارع !
و .. انها " مصر " .. البهيّة ، الولاّدة :
تنام ، ولكنها لا تموت
استعادت وجهها ، ودورها ، وقالت : " كفايه " ..
وعندما تقول مصر " كفاية "
يقولون في فلسطين " كفى "
ويصرخون في اليمن " ارحلوا "
وانتظروا – سنة .. سنتين ... عشرا – لتسمعوا
" كفايه " بكل اللهجات !”
―
كمى انن اشفق عليكى --عاصرت مجتمعك-فى كل البوادى-من حائل-الى بيشة-الى الدمام-الى جدة رخاءوشدة-توغلت فيه وعادته-خمسة عشرعاما--انتى كاتبة اقوله ليس مجاملا-بل دفاعاعمارايتة من سطحية بعض الذين اطلعواعلى الرواية-ثقى فى قلمك--ستكونين شئ من فيافى صهيل خيل الحجاز-وصهدجيزان-وبردالباحهشريف-الصعيدى