تُرَى ماذا يحدث لو اختفت البكتيريا فجأة من الأرض؟ كيف سيكون شكل الحياة والبشر من دونها؟ في هذه القصة يُركِّز ألكسندر بيليايف على اختلال الطبيعة إذا فقدت عنصرًا من عناصرها، حتى إذا كان هذا العنصر هو كائنًا صغيرًا غير مرئي، لكن لا يمكن تجاهُل أن هذا الكائن قد يُسبِّب وباءً أو قد يُحضر الحليب الرائب.يُواجِه البشر حياتهم الآن دون مُساعَدة البكتيريا. إن الوضع سيئ؛ فلم يخسر العالم البكتيريا الضارة وحدها، بل خسر البكتيريا المفيدة أيضًا. فأصبح لا شيء يتعفن؛ لا اللحوم ولا الجثث! لقد صارت الجثث تُغطِّي كل مكان. يبدو أن البشرية وكل أشكال الحياة على الأرض تنتظرها أحلك الأوقات بلا بكتيريا.
Alexander Romanovich Belyaev (Russian: Александр Романович Беляев); born 16 March 1884 in Smolensk, Russian Empire; died 6 January 1942 in Pushkin, USSR] Born in Smolensk, at the age of 30 Alexander became ill with tuberculosis. Treatment was unsuccessful; the infection spread to his spine and resulted in paralysis of the legs. Belyayev suffered constant pain and was paralysed for six years. In search for the right treatment he moved to Yalta together with his mother and old nanny. During his convalescence, he read the work of Jules Verne, H. G. Wells, and Konstantin Tsiolkovsky, and began to write poetry in his hospital bed. By 1922 he had overcome the disease and in 1923 returned to Moscow where he began his serious literary activity as writer of science fiction novels. In 1925 his first novel, Professor Dowell's Head (Голова Профессора Доуэля) was published. From 1931 he lived in Leningrad with his wife and oldest daughter; his youngest daughter died of meningitis in 1930, aged six. In Leningrad he met H. G. Wells, who visited the USSR in 1934. In the last years of his life Belyaev lived in the Leningrad suburb of Pushkin (formerly Tsarskoye Selo). At the beginning of the German invasion of the Soviet Union during Second World War he refused to evacuate because he was recovering after an operation that he had undergone a few months earlier. Belyayev died of hunger in the Soviet town of Pushkin in 1942 while it was occupied by the Nazis. His wife and daughter, who managed to survive, were taken away to Poland by the Nazis. The exact location of his grave is unknown. A memorial stone at the Kazanskoe cemetery in the town of Pushkin is placed on the mass grave where his body is assumed to be buried.
رواية قصيرة لكن الفكرة مرعبة ... ماذا سيحدث اذا اختفت البكتيريا فاجأة من الأرض ،الضارة و النافعة ؟؟ يرينا الكاتب الأضرار و المصائب الناتجة عن اختفاء البكتيريا من العالم في البداية ستشعر ان العالم من دون البكتيريا افضل فمثلا لن يفسد الطعام و لن تتحلل الجثث و سيصبح الناس في صحة أفضل هذا فقط في البداية ، لكن بعد التعمق في الموضوع سترى أنها كارثة حقيقية ، مثلا ستختفي البكاتيريا النافعة في الجسم و ستختفي العديد من الأطعمة ،و ستختفي إمكانية تحلل الموتى ، ولن تجد الأرض مصادر سماد طبيعية لتتوقف الزراعة تلقائيا، و تبدأ العديد من الأمراض في الانتشار . الرواية كانت رائعة ناقشت موضوع لم يطرأ في ذهني من قبل 🧡🖤 أرى أن هذا النوع من القصص يصلح كفيلم .
أستَمتِع كثيرًا بالأفكار التي تطرح فرضية اختفاء شيء/ كيان/ عنصر/ ترس من ماكينة الحياة الضخمة. وتتبُّع الخلل الذي يُحدِثه مثل هذه الاختفاءات المفاجئة، سواء معزى هذا الاختفاء لأسباب فنتازية أو علمية أو حتى غير مبررة في سياق المعالجة. وفي قصة "عالم لا يتحلل" طرح ألكسندر رومانوفيتش بيليايف فرضية اختفاء كائن مجهري مثل البكتريا من فوق الأرض، وما لحق هذا المحو من خلل كبير في الماكينة الحياتية. القصة تنقصها بعض العناصر والتفاصيل الداعمة للمعالجة، والتي كان من شأنها أن تدعم الفكرة بشكلٍ أعمَق. مثلا؛ كان بإمكانه أن يغوص في نفوس الناس أكثر، خاصة ممن مات ذويهم دون تحلل، كان بإمكانه أن يرصد الآثار التي تركها ذلك في نفوسهم بشكلٍ إنساني كان من شأنه أن يكون داعمًا ممتازًا للفكرة. النص في الحقيقة رواية متنكرة في رداء قصة قصيرة، تقلَّصت فيها التفاصيل لتناسب مقاس القصة، اخُتزِلَت كثيرًا، كثيرًا جدًا. القراء الأولى لألكسندر بيليايف، وقد قررتُ تتبع كل ما تُرجِم له.
ماذا إذا استيقظنا يوماً فوجدنا العالم بدون بكتريا ضارة أو نافعة؟ نعم ستتوقف الأمراض، وسيصبح الناس في البداية أكثر صحة، ولن تتعفن أجساد الموتى وسيمكننا الاحتفاظ بالأجساد دون تحنيط، زلكن لن يتمكن الإنسان من صناعة اللبن الرائب والزبادي والخل والخمور...لا بأس لكن بمرور الأيام، ستمتليء المقابر وتتكوم أجساد الموتى، ولا يمكن التخلص من النفايات إلا بالحريق، ويعاني الإنسان من متاعب الهضم بسبب عدم وجود البكتريا النافعة في أمعائه، ولا تجد الأرض مصادر سماد طبيعية، فتتوقف دورات الزراعة تدريجياً، وتبدأ أنواع أخرى من الأمراض في الانتشار بسبب نقص التغذية، وتتقلص المساحات المزروعة...إلخ. قصة قصيرة تدعو للتأمل وتجعل اللمرء يتذكر أن الله سبحانه وتعالى قد خلق هذا الكون بإتزان، وقدر كل شيءٍ فيه بحكمة، ولم يخلق شيئاً عبثا
مرحبا بك في عالم بلا بكتيريا، عالم لا يتحلل. في البداية لم يعد هناك حليب رائب أو زبادي أو جبن ولكن في المقابل اختفت الأمراض التي تسببها البكتيريا، لا يهم يستطيع البشر الحياة من دون حليب رائب. لم يعلم عامة البشر أنهم مقبلون على كارثة طبيعية فالعالم بالفعل لا يتحلل، الجثث تظل على حالها والغابات جفت وتراكمت الأشجار والأوراق في هيئة جبال، كوارث مختلفة، ودقت المجاعات الأبواب.
كائن لا يُرى بالعين المجردة عنصر من عناصر استقامة الحياة وعندما اختفى اختلت موازين الطبيعة وظن البشر أنهم لن يعانوا فهي بالأول والأخير بكتيريا ولكنهم أدركوا أهميتها.
" ما تفعل�� البكتيريا بسرعة وبشكل غير محسوس كان لا بد من تحقيقه بتكلفة عالية وببطء شديد. للأسف لم يخسر العالم البكتيريا الضارة فقط، التي لم يحزن أحد على فقدانها، بل خسر أيضًا عناصر مفيدة لا يمكن تعويضها؛ جيشًا من العمال غير المرئيين الذين يعملون ليلًا ونهارًا باستمرار لتحويل الأنسجة الميتة غير المجدية إلى مواد كيميائية مفيدة، ويعيدون إلى الحياة ما أخذه الموت. "
فكرة الرواية متفردة وعبقرية، تُظهر مدى هشاشة وضعف حياة البشر، أعتقد أنها لو كانت رواية طويلة تقدم تطور الأحداث وتأثر البشر باختفاء البكتيريا لكانت رواية عظيمة.
فكرة اختفاء البكتيريا في العالم لم تطرأ علي ذهني من قبل حتي أنني لم أكن أتوقع أن كل هذا سوف يحدث . بيليايف استطاع أن يجسد ويشرح ببساطة في ٣٣ صفحة شكل العالم في غياب البكتيريا سواء أن كانت الضارة أم النافعة وهو تقريبا انتهاء العالم بدونها ، فبغياب البكتيريا يغيب التحلل سواء أن كان تحلل العنب ليصبح خمر أو تحلل جثث جميع كائنات العالم أو تحلل الحليب ليصبح رائبا استمتعت كثيرا بقراءتها
قصة قصيرة من الخيال العلمي تفترض اختفاء البكتيريا من كوكب الأرض والنتائج المترتبة على ذلك مع إضافة لمحة ساخرة عن العلماء. أولى قرأتى للكاتب ولن تكون الأخيرة.
ماذا يحدث إذا اختفت البكتيريا من العالم؟ ستختفي الكثير من الأمراض ولكن في المقابل ستختفي إمكانية تحلل الموتى وتخمر الأطعمة والمشروبات وماذا عن البكتيريا النافعة في الجسم؟ لكل شيء ضريبة وضريبة اختفاء الأمراض كان الكثير من الأضرار الأخرى فكرة القصة رائعة على الرغم من إنها صغيرة، يمكنها أن تصبح رواية وطوال قراءتي كنت أراها تصلح كفيلم على الرغم من أنني لم أفضل فكرة المؤامرة والسبب البشري لهذا وفضلت أن تكون بسبب بيئي أو كيميائي نتيجة لأفعال الإنسان على الأرض.
ماذا سيكون شكل العالم من دون بكتيريا ضارة كانت أو نافعة؟ ربما يعتقد البعض أنه شىء جيد ويرى آخرون إنها كارثة؟
هذا ماستراه في هذه الصفحات القليلة فقد اكتشف العالم فجأة أن الكوكب أصبح خاليا تماماً من البكتيريا، فما الذي سيحدث وما هي الآثار التي سوف تنتج عن هذا الحدث؟
❞ كان العلماء مرهقين، فعملوا على ابتكار الوسائل التي يمكن أن تحل محل عمل البكتيريا في أسرع وقت ممكن، لكنهم لم يتمكنوا من التباهي بأي نجاح ما تفعله البكتيريا بسرعة وبشكل غير محسوس كان لا بد من تحقيقه بتكلفة عالية وببطء شديد للأسف لم يخسر العالم البكتيريا الضارة فقط، التي لم يحزن أحد على فقدانها، بل خسر أيضًا عناصر مفيدة لا يمكن تعويضها؛ جيشًا من العمال غير المرئيين الذين يعملون ليلًا ونهارًا باستمرار لتحويل الأنسجة الميتة غير المجدية إلى مواد كيميائية مفيدة، ويعيدون إلى الحياة ما أخذه الموت. ❝ - ألكسندر بيليايف #عالم_لا_يتحلل
#ريفيوهات "عالم لا يتحلل....فهم ديناميكية الحياة من لبن را��ب" ما يم��ز قصص الخيال العلمي- غير كونها مسلية وجرعة منشطة للعقل من خلال فكرة غير مألوفة، أو فاصل بسيط من روايات التجارب الذاتية والفلسفية يدهشك بحبكة محكمة- هي أنها قالب مطاط، أي بإمكاننا من لبنات بسيطة "موجات متناهية القصر، وبكتيريا، وأحماض كالأسيتيك ومواد أولية كالنيتروجين وعالم مجنو.ن" صنع قصة بسيطة، ولكن في كل ركن فيها يحتوي تأمل عن النفس والحياة والموت يستحق الوقوف عنده، وهذا نهج الكاتب حسب التعريف به
--نظرة قاصرة - تبنى القصة على تخيل غريب، ماذا لو اختفت البكتيريا بجميع أنواعها؟ لو انعدم التحلل والتعفن؟ فرضية بسيطة تم تناولها على يد أشخاص ربما يصادف تفكيرهم تفكيرنا، فسيموف وزوجته يتذمر أولا لأن اللبن لم يتخمر ليستمتع به ثم ينبهر حينما يعرف الأمر، فباختفائها يختفي معها مرضه وسعاله، ثم يبحث عن مكسبه في اصطياده للبط أو شحنة السمك التي لا تتحلل أبدا، إلى آخره
- من هذا كله نستكشف نظرة الإنسان الذي حللها الكاتب، نظرة بسيطة، تهدف أحيانا لأن يشبع الأنا عنده فلا يريد أن يمرض ولا يريد أن يصيب رزقه أي ضرر، وكذا -بالتركيز قليلا- إلى مشاعره، فهو يريد المشاعر على حالتها الأولى ويصل إلى أن يذم أيامه التي تمحو بعضها أو تحل شعورا آخر محلها، سواء في الحزن أو الفرح. يعني باختصار يريد أن يعيش حياة مطلقة مستقلة عما حوله، كما القبائل التي رفضت رفع نفاياتها، وفي تلك البساطة والرغبة الصغيرة الشيء المرعب
--مكمل الحلقة "جــزاهــا الله مــن أمًّ إذا مــا أنــجــبـت تـئدُ تُـغـذِّي الجـسـم بالجسم وتــأكــل لحــم مـا تـلد" تلك المقطوعة من قصيدة للكاتب الكبير عباس محمود العقاد إذا قسناها على قصتنا نفهم فلسفة الكاتب في أوجه عديدة، أولها المقارنة بين البيئتين "بوجود البكتيريا وعدمها" والذي يعني تطويع البيئة من قبل البشر وإذعانها لرغباتهم "كما فعل العالم الفرنسي المجنون"، وثانيها شعور أبطال القصة بوجود شيء ناقص، وهي ترمز لمسيرة البشر المتخبطة على حسب ما رسموه بالإضافة لشعور الحيرة نتيجة ما تراكم من أشياء وشعور غير قابلة للاستيعاب والهضم، وحسبها أن يحر.ق القليل منها بأي وسيلة كانت "لعبة قليل الحيلة"
-وآخرها هي الامتثال للعالم ورغباته، والتي يسهل منها فهم أن البشر أدركوا الحقيقة أمام أعينهم، شرط حركة الحياة، وهي الاستسلام لدورة يتعانق فيها الموت والحياة، كأنها أرحام متعددة تتفتت فيها المشاعر والذات ويعاد تشكيلها كما قال العقاد"تغذي الجسم بالجسم" لتخرج إنسانا جديدا يحمل من خبرات الماضي ويكون أكثر تشوفا لمصيره، كما تحدث سيموف ببراعة عن حمض الأسيتيك آخر الأمر
تخيل البشرية تصحي في أحد الأيام تلاقي ان وجود الكائنات المجهرية (البكتيريا) أختفت من العالم.. الضارة و النافعة🤨 بنبدء القصة بموقف غريب جدا واحد عازم صديقه علي الغداء و المفروض ان يكون في حليب رايب علي الطاولة ولكن الزوجة بتتفاجئ ب ان الحليب مش عايز يختمر ! بل و في مزارع حصانه مات و فضل يوم كامل بدون ما يظهر عليه اي علامات تحلل فكرة كويسة و شيقة
الكتاب عدد صفحاته ٥٠ ص فقط لا غير و دا خلي الكاتب يقلص اوووي من فكرته.. هي حلوة جدا و لكن القارئ كان محتاج تعمق أكثر مع الشخصيات و وصف قوي لحال العالم بعد الشيء الغريب دا.. لكن للاسف دا مكنش موجود.. ما الا تلميحات مخلة لا تغني و لا تسمن من جوع
ومع ذلك قيمت الكتاب بخمس نجوم فقط لجمال الفكرة.. و ظهور تأثير اختفاء كائنات غير مرئية اصلا علي العالم دا كله بالأضافة للحبكة و السبب الي جعل العالم يحصل فيه كدا بس مش عايز احر.ق
قصه قصيره لكن تطرح فكره في غايه التعقيد والاهميه عن العلاقه بين الحياه والموت ماذا لو اختفي عامل صغير جدا لا يرى بالعين المجرده من سلسله الهرم الغذائي يوضح لنا الكسندر في قصته ان لكل شئ قبيح له وجه نافع وما خلق الله شئ هباءا الاسلوب سلس وكان الدخول مباشره في لب الموضوع فلم يكن هناك اي مجال للمط او الملل في سرد احداث القصه الاسلوب العلمي في شرح سبب اختفاء البكتريا يرجع الي ثقافه الكاتب ومطالعته للكتب العلميه فالبرغم من ان الفكره خياليه لكن شرح اسباب اختفائها وتخيل النتائج المترتبه علي ذلك الاختفاء كان جيد
قصة قصيرة من 30 صفحة فكرتها جديدة تتحدث عن اختفاء البكتيريا من العالم! الطعام لا يتحلل و لا تفسد، و لكن ايضاً جثث الحيوانات و البشر لم تعد تتحلل! القصة قصيرة لكن فكرتها جديدة و غريبة و مكتوبة بطريقة ذكية! قرأت للكاتب الكسندر بيلياف رواية الخبز الأبدي و حبيت في كتاباته كيف انه يعرض افكار جديدة و غريبة و يعرض كيف راح تحقق هالافكار الغريبة في الواقع! و احب كيف انه يمشي على منطلق Less is more يعني بدل يضيف امور جديدة يحذف امور قديمة و يستخرج منها حالة جديدة. كتاباته جداً ممتعة و الترجمة كانت ممتازة و نقلت جو القصة بشكل ممتاز.
المبهر في كتابة ألكسندر بيلياف أنها مش بس خيال علمي، دي منتج فلسفي درجة أولى ممزوج بمتعة الخيال والتنبؤ بالمستقبل.
النوعية دي من الأعمال مناسبة جدًا للقراء البادئين وتخلص في أقل من ساعة ❤️
ألكسندر هو تاني اكتشاف ليا السنة دي، كنت ببعد عنه ومش متحمس اقرأ له حاجة لحد من كام شهر بس.. لكن بعد (اتجه غربًا) بقيت من جمهوره وهتلذذ بأعماله واحدة واحدة ع الرايق
- قد يبدو إنه خبر سعيد لكن الحقيقة ليها أوجه كتير بيتعرض ليها الكاتب خلال صفحات النوفيلا القصيرة بشرح موجز ومثير في نفس الوقت.. - فكرة النوفيلا فكرتني ب"انقطاعات الموت" لساراماجو جدا.. - والترجمة جميلة زي ما توقعت طبعا.
بحب نوعية الكتابات اللي بتتناول أفكار غريبة وخاصة اللي بتدور حوالين غياب شيء أو عنصر وغيابه ده ممكن يغير وجه العالم ويخل بتوازنه ويعيد تشكيله من جديد.. يعيبها بس إنها عرضت الفكرة بإيجاز واختصار شديد.
النظام البيئي متوازن بطريقة دقيقة جدا وأي ابعاد لطرف به يسبب خلل كبير ولكن ان ازيل طرف مهم جدا به سيؤدي لكوراث كبيرة جدا قد تعني نهاية الحياة ومهما يكن هذا الطرف من صغير او شبه مجهولة اضافته فأن ازالته لها عواقبها فكرة مهمة ونحن في عصر نعايش تبعاتها مع بعض الانواع والاجناس المزقرصة بسببنا
قصة قصيرة أخرى للكاتب الفذ جسد فيها فكرتين بصورة مركزة وبسيطة - ان صح التعبير - ماذا لو اختفت البكتريا تماما من العالم ، و قوله تعالى ( إنا كل شيء خلقناه بقدر) ..
فكرة استثنائية، وانا سعيده جدا وانا بقرأ افكاره كان نفسي تبقى أطول شوية ويوصف أكتر من كدا جوا الأحداث، كنت عاوزه أعرف الناس أكتر كانت حاسه ايه وشايفه ايه في الوقت دا وما بعده بس في المجمل مبسوطه