What do you think?
Rate this book
نحو التوبة
حينما يجثو الخاطئ أمام الله وليس في فمه كلمات لا
لايدري ماذا يفعل
فحينما تكلّم قبلاً كانت كلماته وعوداً وعهوداً
ولكن الخطيئة قد أذابت كل تلك الوعود
وطرحت النفس عارية في خزي وألم في محضر الله
ولم يتبق لذلك الإنسان إلا أن يرفع عينيه إلى السماء
أعين يمتزج فيها الحيرة والندم مع الشوق
تصير نظراته التي يرسلها إلى الأعالي
هى صلاته الصامتة التي تعكس حالته وحيرته ورجاءه
لايدري ماذا يفعل
فحينما تكلّم قبلاً كانت كلماته وعوداً وعهوداً
ولكن الخطيئة قد أذابت كل تلك الوعود
وطرحت النفس عارية في خزي وألم في محضر الله
ولم يتبق لذلك الإنسان إلا أن يرفع عينيه إلى السماء
أعين يمتزج فيها الحيرة والندم مع الشوق
تصير نظراته التي يرسلها إلى الأعالي
هى صلاته الصامتة التي تعكس حالته وحيرته ورجاءه
- GenresChristian
96 pages, Paperback
First published October 1, 2009
About the author
سارافيم البرموسي
47 books530 followersالاسم بالإنجليزية: Reverend Monk Father Seraphim El-Baramousy.
الرسامة على دير: دير البرموس، وادي النطرون، مصر.
هو مسئولًا عن بيت خلوة دير البرموس بدءًا من مايو 2013.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 13 of 13 reviews
September 21, 2014
قبل ما اقرأ الكتاب توقعت انه يكون كتاب تقليدي غير عملي وكل محتواه هيكون عبارة عن نظريات مصوغة عن التوبة في شكل ادبي لكن في مدخل الكتاب لما قريت الجملة دي : "ان ماساتنا المعاصرة هي اننا ابتعدنا عن صورة الله , محاولين ان نخلق اسطورتنا الشخصية و نرسم لوحتنا الفردية بمنأي عن الله" حسيت انه هيبقي كتاب عملي و رائع و بالفعل قد كان.
الكاتب بيتكلم في الاول عن نفسية الخاطئ والخطية بشكل كويس يعبر عن كل واحد فينا ثم واحدة واحدة بيصحح مفهومك الغلط عن التوبة و احلي حاجة عجبتني انه طلب من القارئ قبل الخاتمة انه يقرأ تسبحة مريم و موسي في سفر الخروج ( بعد ما صحح لك المفاهيم الغلط و قالك تسلك ازاي والعقبات اللي هتواجها..) حسيت ان الكاتب بيشجعني في هذه اللحظة و بالفعل انا قريت النص الكتابي و كانت تجربة رائعة و تحس كان الله بيكلمك فعلا ويوعدك بانتصار زي انتصار شعب الله بعد عبور البحر الاحمر.
كتاب رائع بكل المقاييس..خلاني اعيد النظر في حاجات كتير و ابتدي اخد خطوات جديدة
الكاتب بيتكلم في الاول عن نفسية الخاطئ والخطية بشكل كويس يعبر عن كل واحد فينا ثم واحدة واحدة بيصحح مفهومك الغلط عن التوبة و احلي حاجة عجبتني انه طلب من القارئ قبل الخاتمة انه يقرأ تسبحة مريم و موسي في سفر الخروج ( بعد ما صحح لك المفاهيم الغلط و قالك تسلك ازاي والعقبات اللي هتواجها..) حسيت ان الكاتب بيشجعني في هذه اللحظة و بالفعل انا قريت النص الكتابي و كانت تجربة رائعة و تحس كان الله بيكلمك فعلا ويوعدك بانتصار زي انتصار شعب الله بعد عبور البحر الاحمر.
كتاب رائع بكل المقاييس..خلاني اعيد النظر في حاجات كتير و ابتدي اخد خطوات جديدة
October 8, 2013
فكيف لك أن تيأس ولك إله جوهره الحبّ وكلماته روح وحياة وحركته دائمًا إلى أسفل نحو الإنسان. كيف تسمح لهذا الشعور أن يتسلَّل إليك في لحظات الخطيئة والضعف، وأنت تحفظ عن ظهر قلب كلمات ميخا النبي الذي تبنَّى صوت النفس الساقطة ولكن المُتشبِّثة بالرجاء، قائلاً: « لا تشمتي بي يا عدوتي، إذا سقطت أقوم، إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي » (مي7: 8). كيف تستسلم للظلمة وأنت تَعلَم أن النور قريب منك، أقرب إليك من النَفَس الذي تتنفسه. كيف تُلقي سلاحك في المعركة وأنت تُدْرِك أن هناك حشدٌ من الخدَّام الملتهبين نارًا سيدافعون عنك إن رفعت عينيك إلى السماء، وأطلقت أنـَّات قلبك القادرة أن تُزلزل قلب الآب السماوي المُنتظِر دعوتك له، ليقود الحرب بدلاً منك، ويكون لك تُرس خلاص وصخرة ملجأ وحصن حماية.
كيف تيأس وأنت تقرأ عن المرأة الخاطئة التي عرفت موضع أقدام يسوع وسكبت دموع أشواقها عليها، فغفر لها تاريخ هذا طوله في الخطيئة!!
فمن ذا الذي طرق أبواب مراحم إلهنا الحنون، وتركه خارجًا يعاني من الخوف والوحدة ..
من ذا الذي تضرَّع فلم يجد أجناد ملائكة من نور يحشدها الرب ليدافع بها عن تلك النفس الواحدة التي لا يعبأ بها أحد ..
من ذا الذي تحرَّك في قلبه الشوق والحنين إلى الله، ولم يبادله الله الشوق أضعافًا مُضَاعَفة ..
من ذا الذي رفع جرحه الدامي ـ الذي انجرح به في معركة الحياة ـ إلى العلاء يترجَّى الطبيب الأعظم، ولم يجد شمس البرّ يحمل له الشفاء على جناحيه (ملا4: 2) ..
من ذا الذي أطلق صراخه إلى السماء « يارب إلى من نذهب، كلام الحياة الأبديَّة عندك؟ » (يو6: 68) ولم يجد مسكن الرب مُعدًّا ووليمة الرب مُهيَّأة وكلمات الحياة سابحةً إليه، لتستقر على قلبه ..
من ذا الذي عاد من كورة الخنازير بعد أن بدَّد ميراثه، إلاّ ويجد وجه الآب يُلاقيه بلهفة الشوق على قارعة الطريق، ليأخذ بيده ويُجلِسه على مائدة الغفران ويُعيد إليه خاتم البنوَّة ..
من ذا الذي لمس هُدْب ثوب الرب، ولم تسرِ فيه قوَّة لطرد النجاسات إلى خارج ..
من ذا الذي انطرح على أقدام الرب، وهو مُدَان من العالم ومجروح من الجميع، إلاّ ويجد الرب يُدافع عنه ويُبكِّت دائنيه، بل ويُطلقه بغفران وسلام وقوَّة ومعونة ..
من ذا الذي يتفكَّر في هول الخطيئة، ويتناسَى أن هناك بحر النسيان الإلهي حيث تُطرَحُ الخطايا والآثام ولا تعود مرّة أخرى، لأن الرب قد سُرَّ بطرحها ..
من ذا الذي يتخبط في عماه الروحي، إلاّ ويجد يديْ الرب تخلق له بصيرة جديدة، فيبصر بالإيمان ما لم يبصره يومًا بالعيان ..
حقًا من ذا الذي يحبّ الرب أكثر ممَّا يحبّه الرب.
إننا بحاجة الآن لاستراتيجيَّة جديدة في التوبة، نُجابه بها أعداءنا الذين يُلقون بشباك اليأس على أرض الأحياء فتصطاد يوميًّا المئات ممَّن مات المسيح من أجلهم. نحتاج لاستراتيجيَّة ثقة كاملة واطمئنان في الله، استراتيجيَّة صرخات دائمة تخترق غيوم اليأس وظلام الخطيئة. صرخات صلاة في كلّ وقتٍ وفي كلّ مكانٍ، دون الالتفات إلى الحالة البائسة التي قد نكون عليها، فالصراخ هو وسيلتنا لتغيير تلك الحالة بقوَّة النعمة. نحتاج بالفعل إلى استراتيجيَّة رجاء لا يهتزّ ثابتًا كالصخر، فالرجاء هو مِرساة النفس حينما تخبطها الأمواج وتُوشك على الغرق والهلاك … والرجاء المُتشوِّق للخلاص هو السلاح الذي نجتاز به تلك المعركة. إنه السلاح الذي لا تستطيع قوَى الظلمة أن تَصْمُد أمامه.
مفيش كلام يوصف الكتا�� باختصار الكتاب دة ممتااااااااااااااااااز
كيف تيأس وأنت تقرأ عن المرأة الخاطئة التي عرفت موضع أقدام يسوع وسكبت دموع أشواقها عليها، فغفر لها تاريخ هذا طوله في الخطيئة!!
فمن ذا الذي طرق أبواب مراحم إلهنا الحنون، وتركه خارجًا يعاني من الخوف والوحدة ..
من ذا الذي تضرَّع فلم يجد أجناد ملائكة من نور يحشدها الرب ليدافع بها عن تلك النفس الواحدة التي لا يعبأ بها أحد ..
من ذا الذي تحرَّك في قلبه الشوق والحنين إلى الله، ولم يبادله الله الشوق أضعافًا مُضَاعَفة ..
من ذا الذي رفع جرحه الدامي ـ الذي انجرح به في معركة الحياة ـ إلى العلاء يترجَّى الطبيب الأعظم، ولم يجد شمس البرّ يحمل له الشفاء على جناحيه (ملا4: 2) ..
من ذا الذي أطلق صراخه إلى السماء « يارب إلى من نذهب، كلام الحياة الأبديَّة عندك؟ » (يو6: 68) ولم يجد مسكن الرب مُعدًّا ووليمة الرب مُهيَّأة وكلمات الحياة سابحةً إليه، لتستقر على قلبه ..
من ذا الذي عاد من كورة الخنازير بعد أن بدَّد ميراثه، إلاّ ويجد وجه الآب يُلاقيه بلهفة الشوق على قارعة الطريق، ليأخذ بيده ويُجلِسه على مائدة الغفران ويُعيد إليه خاتم البنوَّة ..
من ذا الذي لمس هُدْب ثوب الرب، ولم تسرِ فيه قوَّة لطرد النجاسات إلى خارج ..
من ذا الذي انطرح على أقدام الرب، وهو مُدَان من العالم ومجروح من الجميع، إلاّ ويجد الرب يُدافع عنه ويُبكِّت دائنيه، بل ويُطلقه بغفران وسلام وقوَّة ومعونة ..
من ذا الذي يتفكَّر في هول الخطيئة، ويتناسَى أن هناك بحر النسيان الإلهي حيث تُطرَحُ الخطايا والآثام ولا تعود مرّة أخرى، لأن الرب قد سُرَّ بطرحها ..
من ذا الذي يتخبط في عماه الروحي، إلاّ ويجد يديْ الرب تخلق له بصيرة جديدة، فيبصر بالإيمان ما لم يبصره يومًا بالعيان ..
حقًا من ذا الذي يحبّ الرب أكثر ممَّا يحبّه الرب.
إننا بحاجة الآن لاستراتيجيَّة جديدة في التوبة، نُجابه بها أعداءنا الذين يُلقون بشباك اليأس على أرض الأحياء فتصطاد يوميًّا المئات ممَّن مات المسيح من أجلهم. نحتاج لاستراتيجيَّة ثقة كاملة واطمئنان في الله، استراتيجيَّة صرخات دائمة تخترق غيوم اليأس وظلام الخطيئة. صرخات صلاة في كلّ وقتٍ وفي كلّ مكانٍ، دون الالتفات إلى الحالة البائسة التي قد نكون عليها، فالصراخ هو وسيلتنا لتغيير تلك الحالة بقوَّة النعمة. نحتاج بالفعل إلى استراتيجيَّة رجاء لا يهتزّ ثابتًا كالصخر، فالرجاء هو مِرساة النفس حينما تخبطها الأمواج وتُوشك على الغرق والهلاك … والرجاء المُتشوِّق للخلاص هو السلاح الذي نجتاز به تلك المعركة. إنه السلاح الذي لا تستطيع قوَى الظلمة أن تَصْمُد أمامه.
مفيش كلام يوصف الكتا�� باختصار الكتاب دة ممتااااااااااااااااااز
March 22, 2016
تقريبا ممكن اكتب كتاب تاني عن حلاوة الكتاب دا و عن جمال و عمق الاسلوب النادر اللي بيتميز بيه ابونا سارافيم! كلماته دافع لوحدها نحو التوبة جمب إرادتك و هدفك.. مش هتعرف تسيب الكتاب اول ما تبتدي فيه..
لو في كلام تاني ممكن اقوله عن الكتاب دا هو اني انقل بعض العبارات العظيمة الموجودة فيه اللي اثرت فيَّ بشكل شخصي (مع اني مخططة علي الكتاب كاه تقريبا) لأن كلامه يستحق ان يُقرأ بدل كلامي..
"-التوبة تعني رؤية يسوع دفعة أخري بعد طول غياب.
-بينما يتحدث العالم عن السلام المجتمعي يبقي السلام بعيداً عن الواقع لأنه ليس سوي محصلة القلوب التائبة المجتمعة معاً.
-المحبة المسيحية هي جوهر الدعوة الانجيلية، و لكن المحبة تبقي تبقي نظرية ان لم تعبر علي جسر القلب التائب نحو الله والناس.
-التوبة الإفخارستيا التي نمارسها اثناء صلاة القداس هي اقصر الطرق للوصول إلي السلام القلبي.
-إن اعظم شهادة يمكننا تقديمها للعالم عن الله ؛ هي توبتنا.
-إن العالم كله في حالة ترقب لتوبتنا ليقيم من خلالها رسالة الخلاص التي حملها المسيح بتجسده!
-التوبة هي ابلغ شكر إنساني للخلاص الإلهي.
-إن تأثير الخطية المميت علي البشرية لا يدركه سوي التائبون.
-التوبة تستند علي إيمان بأن الشمس التي غربت اليوم، ستشرق -لا محالة- من جديد.
-حقاً من ذا الذي يحب الرب أكثر مما يحبه الرب؟
-إن الله لا يطالبنا بالنتائج ولكنه يطالبنا بالحركة و الدفاع عن ثوب الخلاص."
لو في كلام تاني ممكن اقوله عن الكتاب دا هو اني انقل بعض العبارات العظيمة الموجودة فيه اللي اثرت فيَّ بشكل شخصي (مع اني مخططة علي الكتاب كاه تقريبا) لأن كلامه يستحق ان يُقرأ بدل كلامي..
"-التوبة تعني رؤية يسوع دفعة أخري بعد طول غياب.
-بينما يتحدث العالم عن السلام المجتمعي يبقي السلام بعيداً عن الواقع لأنه ليس سوي محصلة القلوب التائبة المجتمعة معاً.
-المحبة المسيحية هي جوهر الدعوة الانجيلية، و لكن المحبة تبقي تبقي نظرية ان لم تعبر علي جسر القلب التائب نحو الله والناس.
-التوبة الإفخارستيا التي نمارسها اثناء صلاة القداس هي اقصر الطرق للوصول إلي السلام القلبي.
-إن اعظم شهادة يمكننا تقديمها للعالم عن الله ؛ هي توبتنا.
-إن العالم كله في حالة ترقب لتوبتنا ليقيم من خلالها رسالة الخلاص التي حملها المسيح بتجسده!
-التوبة هي ابلغ شكر إنساني للخلاص الإلهي.
-إن تأثير الخطية المميت علي البشرية لا يدركه سوي التائبون.
-التوبة تستند علي إيمان بأن الشمس التي غربت اليوم، ستشرق -لا محالة- من جديد.
-حقاً من ذا الذي يحب الرب أكثر مما يحبه الرب؟
-إن الله لا يطالبنا بالنتائج ولكنه يطالبنا بالحركة و الدفاع عن ثوب الخلاص."
April 22, 2022
اسم الكتاب : نحو التوبة
الكاتب : الراهب سارافيم البراموسي
عدد الصفحات : 95
التقييم : 5 / 5 ⭐⭐⭐⭐⭐
وكالعادة أصبح الاب سارافيم لا يبهرني بكتابته، إذ أن ذلك هو مستواه المعهود، ليس مجرد طفرة في أحد كتبه ليبهرني إنما هي قمة في المستوي ثابتة في كل مؤلفاته وكتبه
أسلوب غني بالمادة الأدبية من جمال الأسلوب واللغة الرائعة المنسابة الرقيقة مما يمتع محبي القراءة
والأهم هو مضمون الكتاب والموضوعات التي يناقشها
إذ يناقش فكرة التوبة والرجاء واليأس، والاهتمام بابراز الله بصورة الرحيم الذي ينتظر رجوعنا إليه ولا يقف لنا بالمرصاد
ويشرح حالة التوبة التي يجب ان نصل إليها، فالسقوط لا مفر منه ولكن الأهم أم نعيش حالة من التوبة المستمرة الصادقة ♥️
الكاتب : الراهب سارافيم البراموسي
عدد الصفحات : 95
التقييم : 5 / 5 ⭐⭐⭐⭐⭐
وكالعادة أصبح الاب سارافيم لا يبهرني بكتابته، إذ أن ذلك هو مستواه المعهود، ليس مجرد طفرة في أحد كتبه ليبهرني إنما هي قمة في المستوي ثابتة في كل مؤلفاته وكتبه
أسلوب غني بالمادة الأدبية من جمال الأسلوب واللغة الرائعة المنسابة الرقيقة مما يمتع محبي القراءة
والأهم هو مضمون الكتاب والموضوعات التي يناقشها
إذ يناقش فكرة التوبة والرجاء واليأس، والاهتمام بابراز الله بصورة الرحيم الذي ينتظر رجوعنا إليه ولا يقف لنا بالمرصاد
ويشرح حالة التوبة التي يجب ان نصل إليها، فالسقوط لا مفر منه ولكن الأهم أم نعيش حالة من التوبة المستمرة الصادقة ♥️
May 30, 2015
... و مطالب الارض تبدأ مرة اخري فنسج ثوب من تراب
لتجعل منه شرنقة تحجز فيها روحك الوثّابة نحو الله
الخطيئة تحاصر وجودنا الترابي بجملته..
تتسلق جدران القلب لتجد منفذا للدخول و الانبات
تتلمس لحظات فتور ملل تراخي او ضعف
لتدخل و تقيد النفس و الروح معا بقيود بها رائحة الموت
ذاك المجد الذي يداعب القلب المجروح ليعيد له الحياه
التوبه تعني رؤية يسوع بعد طول غياب
لتجعل منه شرنقة تحجز فيها روحك الوثّابة نحو الله
الخطيئة تحاصر وجودنا الترابي بجملته..
تتسلق جدران القلب لتجد منفذا للدخول و الانبات
تتلمس لحظات فتور ملل تراخي او ضعف
لتدخل و تقيد النفس و الروح معا بقيود بها رائحة الموت
ذاك المجد الذي يداعب القلب المجروح ليعيد له الحياه
التوبه تعني رؤية يسوع بعد طول غياب
February 5, 2022
حقيقى كتاب عظيم. من الكتب القليلة إلى قرئتها آكتر من مرة
August 1, 2019
i live it
August 31, 2020
التوبة تعني رؤية يسوع دفعة أخري بعد طوال غياب
التوبة هي لحظة صلاة صادقة
فالصراخ هى وسيلتنا لتغيير تلك الحالة بقوة النعمة
التوبة هي لحظة صلاة صادقة
فالصراخ هى وسيلتنا لتغيير تلك الحالة بقوة النعمة
August 5, 2021
عذوبه روحيه شديده ♥️
May 15, 2014
كتاب قد استرجع مفهوم التوبة الحقيقى
فى الفكر المسيحى
إذًا مطلب الله منَّا ليس هو التخلُّص من الخطيئة ولكنه الصراع ضدّ الخطيئة، بينما التخلُّص من الخطيئة هو الثمرة التي يقتطفها لنا الروح من شجرة الحياة التي لا يموت آكلوها.
فى الفكر المسيحى
إذًا مطلب الله منَّا ليس هو التخلُّص من الخطيئة ولكنه الصراع ضدّ الخطيئة، بينما التخلُّص من الخطيئة هو الثمرة التي يقتطفها لنا الروح من شجرة الحياة التي لا يموت آكلوها.
July 16, 2016
الكتاب بمثابة زود لمجاهد اصابه فتور ... و مصباح لخاطئ اعمته الخطية... و انذار لمتكبر اغفله بره الذاتي
وتجديد دعوة لكل مؤمن كي يكلل بالمجد حاملا جراحات الجهاد .... الكتاب وليد اب مترهب بدير مختبر التوبة ..دير البرموس ..حيث انبا موسي الاسود مثال التوبة لكل من تعثرت قداماه و ادمتها شوك الخطية
وتجديد دعوة لكل مؤمن كي يكلل بالمجد حاملا جراحات الجهاد .... الكتاب وليد اب مترهب بدير مختبر التوبة ..دير البرموس ..حيث انبا موسي الاسود مثال التوبة لكل من تعثرت قداماه و ادمتها شوك الخطية
November 8, 2014
كتاب زى دة المفروض يتقرى اكتر من مرة ..... غير تقليدى و اكتر من رائع
This entire review has been hidden because of spoilers.
July 9, 2016
تحميل الاعمال الكاملة لكتب الراهب القس سارافيم البرموسي
على رابط واحد للتحميل بصيغة الكترونية pdf
http://www.christianlib.com/7366.html
على رابط واحد للتحميل بصيغة الكترونية pdf
http://www.christianlib.com/7366.html
Displaying 1 - 13 of 13 reviews